هاجم جنود الاحتلال الإسرائيلي السبت، فعالية فلسطينية منددة بالاستيطان في مدينة الخليل بالضفة الغربية المحتلة، تزامنا مع اقتلاع مستوطنين لأشجار زيتون غرب سلفيت.
وذكرت مصادر فلسطينية رسمية، أن قوات الاحتلال اعتدت
على فعالية ضد الاستيطان في خربة "التويمين" بمسافر يطا جنوب الخليل،
وفرضت منطقة عسكرية مغلقة بعد ضرب المشاركين وإلقاء قنابل الصوت تجاههم.
وفي غضون ذلك، هاجم مستوطنون عددا من الصحفيين
الفلسطينيين، الذين تواجدوا في المكان لتغطية الحدث، ما تسبب بإصابة صحفيين اثنين
يعملان في وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية "وفا"، وهما حمزة الحطاب
ومشهور الوحواح.
اقرأ أيضا: جنرال إسرائيلي: حكومتنا تواصل الاستيطان لمنع دولة فلسطينية
وفي سياق متصل، اقتلع مستوطنون السبت، أشجار زيتون
غرب سلفيت، وقال شهود عيان إنهم قاموا بتكسير واقتلاع نحو 120 شجرة في منطقة
"ظهر صبح" شمال كفر الديك.
وتعود الأراضي للفلسطينيين جمال توفيق علي الأحمد،
وعبد توفيق علي الأحمد، إضافة إلى تحطيم المستوطنين لأبواب ونوافذ غرفة زراعية، في
منطقة "السموكة" شمال كفر الديك، تعود ملكيتها للفلسطيني محمد أيوب
الأحمد.
بواسطة: محمد يعقوب
السبت، 23 يناير 2021 02:41 مألا يخجل مغتصب السلطة الكهل البهائى القذر محمود رضا عباس ميرزا من نفسه وهو يسمع وربما يرى الفلسطينيون يتعرضون للضرب والأهانه من قبل قوات العدو، وهو عباس رئيس دولة فلسطين ورئيس كل شىء فيها. لو كان عند عباس ذرة إحترام لنفسه أو للمواطنين الفلسطينيين، لقام على ألأقل بتقديم إستقالته لعمه وتاج راسه نتنياهو. هذا لو كان عباس ينتمى أصلا للشعب الفلسطينى! طبعا الكل يعرف أنه وعائلته تم طردهم من إيران موطنهم ألأصلى، لأنهم بهائيون، وتم إستقبالهم من سلطة ألإنتداب البريطانى على فلسطين، وسكنوا صفد. طبعا بريطانيا منذ ذلك التاريخ بدأت بتحضير عباس لتولى أمر فلسطين، وهكذا كان. حتى وصل الفلسطينيون إلى ما هم عليه اليوم من ضياع وطنهم وفساد معظم قياداتهم، وقتل البعض من قبل عباس. وضاعت القضية.
لا يوجد المزيد من البيانات.