عربى21
الأحد، 11 أبريل 2021 / 28 شعبان 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • وثائق تكشف اختلاس ملايين الجنيهات من "التأمين الاجتماعي" بمصر
  • توصيات بتجنب منح فئات معينة لقاح أسترازينيكا بالأردن
  • هل حرم الحكم برشلونة من ركلة جزاء بالكلاسيكو؟.. خبير يجيب
  • محمد رمضان يعيد الجدل بعد إلقاء دولارات لأسد (فيديو)
  • وساطة تنهي اشتباكا بين قوة من الإمارات وقيادي قبلي بالمخا
  • جنرال إسرائيلي: سياستنا تجاه إيران أثبتت فشلها
  • فيلم يصور معاناة أسرة فلسطينية يفوز بجائزة بريطانية
  • لقطات مذهلة لثوران بركان في الكاريبي (شاهد)
  • وزير مصري سابق: المساعدات الأمريكية ترخيص لمواصلة القمع
  • مقتل مؤذن ومصل بالسعودية بسبب خلاف على مواقيت الصلاة
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    في زيف الخطاب التقدمي في تونس وما جاورها

    نور الدين العلوي
    # الثلاثاء، 06 أبريل 2021 12:35 م بتوقيت غرينتش
    1
    في زيف الخطاب التقدمي في تونس وما جاورها
    نكتب ضد أدعياء التقدمية بعد مران وتمحيص للخطاب والممارسة تواصل مدة نصف قرن تقريبا، ونرى أن خطاب التقدمية هو خطاب مزيف، وهو بمثابة توسيم للذات خشية اكتشاف العجز الكامن فيها.

    التقدميون في تونس ليسوا فرقة واحدة أو حزبا واحدا، بل هم "طرائق قدد" يختلفون في الكثير ويلتقون في نقطة واحدة تؤطر سلوكهم العصابي؛ هو رفض المختلف ووسمه والتعالي عليه.

    الوسم يقوم على أن كل من لا يتبنى تصوراتهم رجعي، ولأنه كذلك فمصيره الوحيد وموقعه الأخير هو أن يكون "إخوانجيا". هذا الوسم لا يحتاج إلى دليل، فيكفي أن يخرج المرء نفسه من دائرة الاستئصال السياسي ليحشر في تلك الزاوية المميتة ويمهد لاحقا للقضاء عليه في رزقه وفي وجوده الاجتماعي.

    لقد حصر التقدميون تقدميتهم في تيمة واحدة هي الحرب على التيار الديني، أما بقية التيمات فقشرة سطحية لم تمنعهم من الوقوف في صف الدكتاتورية في كل مراحلها وبمختلف تبريراتها، بل لقد وفروا لها المبررات الكافية في إطار نفس المعركة، لتنتعش وتكيف البلد في شكل مرضٍ للحداثة والتقدمية.

    البدايات المتعثرة للديمقراطية في تونس جعلت القتل الجسدي عسيرا، لكن بقي أمام التقدميين أن يقطعوا رزق كل من ليس معهم، وكل الوسائل غير الديمقراطية متاحة ومشروعة، لتنكشف التقدمية عن نزعة استعلائية ليست إلا احتكارا لمواقع المنفعة من الدولة بصفتها حوزا شخصيا غير قابل للقسمة، لذلك فالخوانجي وإن لم ينتم إلى حزب إسلامي ممنوع من كل حقوقه المهنية ومن حريته في الكلام، فالوسم هنا صار وسيلة إقصاء مهني في العمق. التقدمية في تونس (ويمكن التعميم عربيا) هي متراس مهني وليست مشروعا فكريا.

    من هؤلاء التقدميون؟

    هم أولا فئات اليسار وأحزابه وشخصياته الفاعلية والمستترة في زواريب الإدارة، وخاصة في مواقع الفعل الثقافي والتربوي والتعليمي ذات المردود المادي المباشر من رواتب عالية ومنح دعم ثقافي. وثانيا هم فئات متعلمة اتخذت المصعد الاجتماعي العمومي وحازت به مواقعها المجزية، ووجدت نفسها تحت حكم التقدميين من اليسار، فاختارت الاستظلال بظله للحفاظ على مكاسبها الشخصية. فهي تقدمية بالموالاة السياسية للخطاب التقدمي اليساري حتى لا تتعرض للأذى النقابي، أي تقدمية خائفة على مصالحها الفردية لأن النقابة المحتكرة من قبل اليسار صارت عصا غليظة تسلط مهنيا على كل رجعي. هم تقدميون بالخطاب أيضا ويجتنبون من خوف أذى تقدميين آخرين بإعلان الوقوف ضد الرجعية، بما يجعل الموقف موقفا مهنيا لا فكريا.

    لذلك، فإنه سرعان ما يكتشف عندهم فراغ الفكر وغياب الموقف، وعند الإلحاح عليهم في الجدل يعرضون فكرا لا يختلف في شيء عن كل التيمات المحافظة التي يتقاسمونها فعليا مع من يسمونهم بالرجعية. والصورة الكاريكاتورية لذلك هي إعلان الإلحاد كسمة من سمات التقدم ثم، التحصن بمصحف في السيارة الشخصية للوقاية من الحوادث، ولا نستبعد إخفاء الأحجبة والتعاويذ في الحقيبة الشخصية لكثير من التقدميات.

    ما هي تيمات خطاب التقدميين؟

    استعار التقدميون مفردات خطاب الثورة الديمقراطية ضد الفكر الكنسي وممارسات الكنيسة كما تتبعناها في قراءات تاريخية متعددة منذ الثورة الفرنسية، لذلك فإنهم يتخذون موقفا جذريا من المعتقدات الدينية ما قبل الوضعية. وهم يلحون في نقدهم للممارسات الدينية الإسلامية على التطابق المطلق مع ممارسات الكنيسة وإكلريوسها. وفي الوقت الذي يتحدثون فيه عن ضرورة المراجعة الجذرية لما يسمونه بالإسلام التاريخي، فإنهم يقفون عند حقب الانحطاط السياسي ويعممونها لتستقيم فكرتهم عن توافق كل الخطاب الديني الرجعي (كل الأديان) عبر الأزمة المختلفة. ويتبع هذه التيمة المركزية كل شكليات الخطاب الجندري على صيغة سيمون دي بوفوار ومفردات الحرية الفردية بما فيها الحرية الجنسية، وصولا إلى حرية استهلاك المخدرات باعتبارها مفردة من مفردات الحرية الفردية.

    هذه القراءة مريحة لأنها تقطع مع كل جهد فكري يوصل إلى الإقرار باختلاف التجارب التاريخية بين الإسلام والكنيسة المسيحية، وهي قبل ذلك قراءة نفعية تسهل الوسم بالرجعية. فكل من يقول باختلاف التجارب الدينية يفتح باب تعامل مختلف مع أحزاب الإسلام السياسي الراهن. وهذا في جوهره توقيت مهني صرف كي لا يصار إلى تقاسم مغنم مادي مع طرف يملك حق الوجود ضمن مشهد محدود المنافع.

    هكذا يتم الانتقال من نقد الخطاب الديني وهو حق فكري مشروع إلى رفض كل من تسول له نفسه الانتماء إليه. في المعلن من الخطاب حماية الدولة من الرجعية والفكر الرجعي (وهو حق منحه التقدميون لأنفسهم قبل الديمقراطية أي توسيم ذاتي بلا دليل)، وفي باطنه حماية المنافع المحتملة من شريك له فيها حق خولته الديمقراطية.

    هذه التقدمية النفعية منعت كل نقاش فكري حقيقي وحمت مكاسب أصحابها، وكثير منها تم الاستحواذ عليه تحت الدكتاتورية المشغولة بسرقة المال العام. ويكفي هنا أن ننظر في أسماء أعضاء اللجان العلمية التي تفتح باب الدخول إلى الجامعة لنعرف مواقع التقدميين وأدوارهم وأهدافهم الحقيقية (بعيدا عن تقدمية الخطاب). هناك منطقة نفوذ محتكرة هي رواتب الجامعة، ومثلها لجان الدعم الفني في المجال الثقافي. ويمكن ضرب أمثلة كثيرة، فحيث ما كانت هناك منفعة يمكن التنافس حولها (أو الخوف من قسمتها) تم استدعاء خطاب التقدمية لحماية المنفعة من الرجعية. نحن إزاء خطاب مزيف ليس إلا نزعات حماية منفعية، أي أيديولوجيا صرفة.

    ألا يوجد تقدميون في تونس؟

    قطعا هناك الكثيرون، ولكن عنوان وجودهم الحقيقي هو الإيمان بالديمقراطية. فلا مجال للفصل بين التقدمية كنزعة نقدية وبناء الديمقراطية السياسية، وهنا موضع الاختبار لجوهر التقدمية الفكرية.

    هناك سؤال مشروع يسبق كل هذا: هل تراثنا السياسي والأخلاقي المستند إلى تأويل للنص الديني يستحق التبجيل المطلق والحماية من النقد؟ الإجابة بسيطة وواضحة: تجربتنا السياسية (العربية الإسلامية) منذ بداياتها عرفت خروجا عن النص الديني (بصيغته المثالية أو المعتبرة إسلاما نصيا)، وهذا الإسلام التاريخي أنتج الكثير من الممارسات المنحطة سياسيا ووقع في الخيانات وبرر لكل ظالم، ويمكن العثور فيه على حوادث أشد انحطاطا من تجربة الكنيسة المسيحية، لذلك فنقده يعتبر عملا فكريا تقدميا. وهنا يحل السؤال الثاني: هل كل من ينقد هذا الإسلام التاريخي تقدمي فعلا؟

    التعميم بنعم أو بلا جريمة فكرية، لكن كل نقد لهذا التراث لا ينتهي ببناء الديمقراطية التي تسع الجميع بمن فيهم المنتمون إلى هذا التراث؛ هو نقد غير تقدمي، بل هو رجعية أخرى تتوسل التقدمية ولكنها زيف مطلق. وجب الفرز إذن على قاعدة الديمقراطية السياسية والفكرية.. إن بديل الرجعية الدينية هو الديمقراطية.

    إن قراءة نصف قرن من خطاب التقدميين في تونس وممارساتهم (ولن نحتاج إلى أكثر من ذلك للتدليل) كشفت لنا هشاشة التقدميين وخواء خطابهم، ونحن نراهم مجرد أيديولوجيين صغار يحمون مواقعهم في سيستام غير ديمقراطي. ولا يختلفون في شيء عن خطاب فئة أخرى من الرجعيين وأعني بهم من حمى السلطة وسمح لها بالقمع والقتل والتشريد باسم الدولة وباسم مشروع وطني (هيولي غير واضح المعالم)، لنخلص إلى مقياس جديد فرضته الثورة على من انتمى إلى الديمقراطية السياسية ولو في صيغتها الليبرالية، ولو أجل إلى حين حديث الديمقراطية الاجتماعية (وهو مطلب تقدمي لا شك فيه ولا خلاف حوله) فهو تقدمي، ومن رفض التعايش الديمقراطي الذي يعطي للجميع حقوقا متساوية في الوجود والمنفعة فهو رجعي ومتخلف، وخطابه مزيف وموقعه وانحيازه رجعي لا خلاف حوله.

    لا يمكن للمراء أن يكون تقدميا وينافح عن أنظمة عسكرية ويحتمي بها، ولا يمكن لمن يزعم التقدمية أن يدافع عن نظام كنظام بشار الأسد. ولقد رأينا تقدميين كثرا منذ الثورة يستظلون بظل نظام آل سعود لمجرد أن هذا النظام يعادي ويحارب تيار الإسلام السياسي الذي يُحصر في تيار الإخوان المسلمين وفروعه القُطرية.

    تقدميون يحمون رواتبهم من منافس يملك أن ينافسهم بالعدد.. هذه هي الخلاصة البسيطة ولكن الواضحة. فلا يحدثن أحد عن تقدمي يعيش براتب من دولة رجعية غير ديمقراطية، وخاصة ذلك اليساري الذي يسترزق من الدعم العمومي. فأول شروط اكتمال الموقف الفكري التقدمي ألا تكون موظفا.. عش مثل ماركس فقيرا وحرا على الأقل، أو اعتمد فقرك مقياسا مثل روسو، ولا تخنع لسلطة من يدفع لك. يمكنك الاقتداء بسيرة أوجست كونت، عدو الكنيسة الذي أسس التفكير الوضعي ولم يدخل الجامعة التي تخضعه لشروط الراتب العمومي.

    أتوقع تعليقك منذ الآن (هذا مقال خوانجي يدافع عن الخوانجية).. ابق هناك، فالتاريخ يسرع الخطى إلى الديمقراطية. أنت توسم ذاتك المضطربة وكاتب المقال يفكر في المستقبل ولا يحتاج إلى أوسمتك المزيفة.
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    تونس

    الإسلاميين

    اليسار

    الإقصاء

    أيديولوجيا

    #
    مشاعر مضطربة تحت القمر الصناعي

    مشاعر مضطربة تحت القمر الصناعي

    الثلاثاء، 23 مارس 2021 12:10 م بتوقيت غرينتش
    لم يزهر ربيع تونس بعد..

    لم يزهر ربيع تونس بعد..

    الثلاثاء، 16 مارس 2021 04:11 م بتوقيت غرينتش
    القرف الديمقراطي في تونس

    القرف الديمقراطي في تونس

    الثلاثاء، 09 مارس 2021 08:13 م بتوقيت غرينتش
    لغز التلاقيح السرية في قصر قرطاج

    لغز التلاقيح السرية في قصر قرطاج

    الثلاثاء، 02 مارس 2021 09:40 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: المهندس/ أحمد نورين دينق

      الخميس، 08 أبريل 2021 11:12 م

      جاذبية المؤلف:و أعني به قدرته على جذب القارئ الحصيف ، يعتمد على عدة عوامل أهمها :الإتيان بأهم العناصر التي تشكل لب الموضوع المتناول.الثاني هو القدرة على إقناع القارئ بأدوار هذه العناصر في خدمة ذلك الموضوع المعين.فإذا وفق المؤلف البارع في هذين كما فعل كاتب المقال ، صار القارئ الحصيف الجزء المكمل لمجمل العمل الإبداعي .مفهوم "التقدمية" في تخاطف اليسار له و تلبس اليمين به هو في إعتقادي مفهوم موغل في النسبية..و مقياسي في ذلك أن القصد في التقدم هو :تحقق سعادة الإنسان النفسية و الجسدية في مضمار الحياة الدنيا ؛ فإن الواقع ، يشيء بفشل الفريقين في أغلب فترات التأريخ في تحقيق تلك الغاية ؛ بيد أن ذلك لا يعني توقف الجهد البشري عن تحسين صور الحكم..لصناديق الإقتراع في الأنظمة الديمقراطية عيوب يجب تلافيها..فالإتيان برئيس دولة في مزاج أمثال ترامب لا يكترث بمشاكل البيئة أو صحة المواطن أو مشاكله العرقية مع بني جنسه خلل عظيم.. لذا تجدني من الدعاة لتطعيم التجربة الديمقراطية الإنسانية بالشورى ، فتكون الشورى غربالا لغير المؤهلين أخلاقيا و إنسانيا ممن جلبهم صناديق الإقتراع وبالا على الأمم و الشعوب .

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • "جاي سياحة" تشعل مواقع التواصل في الأردن بالسخرية (شاهد)

        "جاي سياحة" تشعل مواقع التواصل في الأردن بالسخرية (شاهد)

        سياسة
      • مفتي الأردن ينسب لنفسه نصوصا علمية نقلها من مصادر ليست له

        مفتي الأردن ينسب لنفسه نصوصا علمية نقلها من مصادر ليست له

        أفكار
      • معتز مطر بإجازة مفتوحة من "الشرق".. وظهور بمكان آخر (فيديو)

        معتز مطر بإجازة مفتوحة من "الشرق".. وظهور بمكان آخر (فيديو)

        سياسة
      • السعودية تعدم ثلاثة جنود بتهمة "الخيانة العظمى"

        السعودية تعدم ثلاثة جنود بتهمة "الخيانة العظمى"

        سياسة
      • صحفي يستقيل من "العربية" إثر تقريرها عن الأسير الشحاتيت

        صحفي يستقيل من "العربية" إثر تقريرها عن الأسير الشحاتيت

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      على مائدة حوار وطني ثان بتونس على مائدة حوار وطني ثان بتونس

      مقالات

      على مائدة حوار وطني ثان بتونس

      لقد مهدوا الطريق لجر حزب النهضة وهو في أضعف حالاته (54 نائبا فقط) لحوار وطني سيملي عليه، ولن يخضع كما خضع في 2013، وهو يحتكم إلى 89 نائبا غير الحلفاء الموثوقين. لقد أضعفوا أنفسهم أمامه، إذ لم يقدموا أي برنامج سياسي فعال غير الرغبة الغريزية في إسقاطه، حتى بقي قطبا أوحد فاعلا في الساحة

      المزيد
      مشاعر مضطربة تحت القمر الصناعي مشاعر مضطربة تحت القمر الصناعي

      مقالات

      مشاعر مضطربة تحت القمر الصناعي

      المحيط السياسي الداخلي لا يتضامن مع هذا النجاح ولا يحميه، بل العكس، سيضع يده في يد العدو ويخربه..

      المزيد
      لم يزهر ربيع تونس بعد.. لم يزهر ربيع تونس بعد..

      مقالات

      لم يزهر ربيع تونس بعد..

      بناء مشروع سياسي على قطف رأس الخصم هذا هو المشروع الذي رأينا من الأحزاب الشابة حتى الآن، وهو ما خيب آمالنا. كل المناورات والتسريبات والتحالفات تصب في ساقية واحدة، هي مشروع ابن علي (تونس بلا خوانجية)

      المزيد
      القرف الديمقراطي في تونس القرف الديمقراطي في تونس

      مقالات

      القرف الديمقراطي في تونس

      يبدو أن اختلاق الأمل هو جزء من الوهم لكي نجد سببا لتأجيل مواجهة مخربي الحريات وادعاء الديمقراطية ومنافقي الشعب. أليست هذه مشاعر من يعيش تحت دكتاتورية عسكرية ومواقفه المستسلمة؟

      المزيد
      لغز التلاقيح السرية في قصر قرطاج لغز التلاقيح السرية في قصر قرطاج

      مقالات

      لغز التلاقيح السرية في قصر قرطاج

      لقد كانت هدية لغما وقد فجرت وضعا على حافة الانفجار، ونظن أن الرجات الارتدادية ستكون أقوى في الأيام القادمة

      المزيد
      النقابة سرقت تونس من أهلها النقابة سرقت تونس من أهلها

      مقالات

      النقابة سرقت تونس من أهلها

      وضعت النقابة قوتها الموهومة في صف الرئيس بحجة مقاومة الفساد. ونعتقد أن ما جرى من عزل المكلفة بشركة الطيران هي دُفغة على الحساب في مسار إسقاط حكومة المشيشي وحزامها السياسي

      المزيد
      القطيعة بين رأسي السلطة التنفيذية في تونس القطيعة بين رأسي السلطة التنفيذية في تونس

      مقالات

      القطيعة بين رأسي السلطة التنفيذية في تونس

      بوابة الحل بعيدا عن اللغو الشكلاني للرئيس: إذا تخلى المشيشي عن حزامه الحالي وأبعد النهضة وعزل قوتها البرلمانية فيصير المسيح المخلص، إما إذا دفع الأمور إلى حرب ضد النهضة فيمكن أن تعرض عليه رئاسة ما بعد سعيد بل ربما قبل نهاية مدة سعيد نفسها

      المزيد
      بدء التحضير لانتخابات 2024 في تونس بدء التحضير لانتخابات 2024 في تونس

      مقالات

      بدء التحضير لانتخابات 2024 في تونس

      تحتاج الحكومة إلى خوض معركة شجاعة ضد النقابات المنفلتة في كل مؤسسات القطاع العام، ولديها وسائل كثيرة لإيقاف العربدة النقابية

      المزيد
      المزيـد