روت المطربة اللبنانية ماجدة الرومي، كواليس زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لها في منزلها، في أعقاب انفجار مرفأ بيروت آب/ أغسطس الماضي.
وقالت الرومي في مقابلة مع الإعلامية المصرية لميس الحديدي على فضائية "أون"، إن تأثر ماكرون عندما احتضنها، كان بسبب الحس الإنساني العالي عنده.
وأضافت أنه طلب منها الغناء في مرفأ بيروت بعد أيام من الكارثة، كنوع من التضامن مع أهالي الضحايا.
وعلقت: "لا يمكن، ما بقدر، بعد الدم ما نشف بالأرض، أصلا ما كنت بقدر أحكي، فكيف أغني".
وذكرت أنها على استعداد لأن تجوب العالم بصوتها لمساعدة لبنان في أزمته المالية.
بواسطة: الصعيدي المصري
الأربعاء، 07 أبريل 2021 05:30 مبلح × بلح
بواسطة: صحراوي
الأربعاء، 07 أبريل 2021 06:52 ممجرد تساؤل. هل أبكتك الصورة !!!؟؟؟ صورة ماكرون يبكي وهو محتضن ماجة الرومي فعلا أبكتني لأنها مبكية. لكنني بكيت ليس على إنسانيته بل على تعجرفه مع الساسة اللبنانيين وبالتالي الشعب اللبناني. وأنا متأكد أنه لم يأتي للبنان لأجل لبنان أو شعب لبنان، ومن قال هذا فقد كذب. رغم احترامي الشديد للسيدة ماجدة الروي ولبنان واللبنانيين، ما كنت أتصور امرأة عربيه تسمح لتمساح أن يبكي على كتفيها. فهو زارها وزار فيروز ليخدم مأربه وليس حبا فيهما أو فنهما الذي لا يفقهه.
بواسطة: غفوة
الأربعاء، 07 أبريل 2021 10:06 منموذج من اخوة الوطن الكلب ماكرون حسه عالي ههههه
لا يوجد المزيد من البيانات.