سياسة عربية

مخاوف من تطبيع تونسي بعد زيارة وفدي الإمارات والبحرين

جاءت زيارة الزياني إلى سعيّد بالتزامن مع إجراء نائبه عبد الله بن أحمد آل خليفة، زيارة إلى الاحتلال- جيتي
جاءت زيارة الزياني إلى سعيّد بالتزامن مع إجراء نائبه عبد الله بن أحمد آل خليفة، زيارة إلى الاحتلال- جيتي

أثار استقبال الرئيس التونسي قيس سعيد، مسؤولين من كل من الإمارات والبحرين، مخاوف من انتقاله من مربع الدفاع عن القضية الفلسطينية إلى التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي.

 

وكان سعيّد قد استقبل أنور قرقاش، المستشار الدبلوماسي للرئيس الإماراتي، الذي أكد دعم أبوظبي للانقلاب في تونس.

 

وبعد أيام، أجرى وزير الخارجية البحريني، عبد اللطيف الزياني، زيارة إلى تونس، في السياق ذاته.

 

وجاءت زيارة الزياني إلى سعيّد بالتزامن مع إجراء نائبه عبد الله بن أحمد آل خليفة، زيارة إلى الاحتلال الإسرائيلي، تستمر عدة أيام، حيث وقع اتفاقية تطبيعية جديدة، وأجرى زيارة إلى مقر جيش الاحتلال بتل أبيب.

 

 

 

 

التعليقات (5)
غزاوي
الأربعاء، 11-08-2021 09:25 م
لن يتمكن الرئيس المنقلب من التطبيع لأن الشعب التونسي مختلف كليًا عن شعوب دويلة الخمارات وجزيرة الأسطول الأمريكي الخامس !! ومن يقول بغير ذلك،عليه مراجعة أخبار إنتفاضة الشعب التونسي قبل أيام فقط لنصرة أهلنا في القدس والشيخ جراح !! لن يُفلح سعيّد ولا سادته في دويلة الخمارات وجزيرة الملك الممحون ومملكة آل سلول وجمهورية خسيسي مصر ومن والاهم
ابو باسل
الأربعاء، 11-08-2021 08:16 م
تونس فى طريقها للتطبيع
احمد
الأربعاء، 11-08-2021 06:25 م
سيطبع و الشعب التونسي لديه استعداد للتطبيع
ابن الجبل
الأربعاء، 11-08-2021 12:46 م
كرسي الحكم يجعل منه احمقاً وسينبطح للتطبيع.
ابوعمر
الأربعاء، 11-08-2021 10:36 ص
سيطبع ويركع ويخنع ويخضع ويلعق أحذيـــة سادتهم وولاة أمرهم الرسميين...وسيتنازل عن مؤخرته أيضا اجلالا واحسانا وتقربا لولي أمره الصهيوني.....وانتظروا...