عربى21
الأحد، 26 يونيو 2022 / 26 ذو القعدة 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • بوتين: الغرب يكرر ما فعلته ماري أنطوانيت بسبب أزمة الخبز
  • تظاهرات في الولايات المتحدة رفضا لقرار تجريم الإجهاض (شاهد)
  • كيف يبدو وضع مصر الغذائي بعد كلام وزير المالية عن "المجاعة"؟
  • إيران تتهم إسرائيل بمحاولة تخريب الاتفاق النووي وتهدد
  • تعرف إلى متوسط تكلفة الحج في الدول العربية (إنفوغراف)
  • "الصحة العالمية": جدري القرود ليس حالة طوارئ عالمية
  • الفاتيكان يرحب بقرار المحكمة الأمريكية العليا بتقييد الإجهاض
  • قرعة كأس مصر تثير الجدل وناد عريق ينسحب من المسابقة
  • بوتين يتعهد بتزويد بيلاروسيا بصواريخ قادرة على حمل رؤوس نووية
  • نقل الجبالي إلى مستشفى بتونس بعد يومين من اعتقاله
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    عن هشاشة الكيان وهواجس مجتمعه بشأن النهاية

    ياسر الزعاترة
    # الأحد، 15 مايو 2022 09:29 ص بتوقيت غرينتش
    1
    عن هشاشة الكيان وهواجس مجتمعه بشأن النهاية

    من الصعب إحصاء المقالات والأخبار والاستطلاعات التي تتحدّث عن هواجس كيان الاحتلال حيال النهاية المحتومة، ويكفي أن تعاود الظهور بين حين وآخر، مع كل موجة من موجات المقاومة التي يبديها الشعب الفلسطيني، حتى نتأكد من عمقها في وعي مجتمعه (كُتبت هذه السطور قبل اغتيال شيرين أبو عاقلة، وتداعياته، والذي يؤكد مضمونها أكثر فأكثر).


    من يتابع صحافة الاحتلال اليومية، وما يُبث في مواقعه الإخبارية؛ سيدرك ذلك على نحو لا لبس فيه، فلا يمرّ يوم، وبخاصة في المناسبات العامة، مثل ما يسمى "عيد الاستقلال" أو "رأس السنة العبرية"، وما شابه، إلا وتعثر على ذلك الكم من التحليلات والأخبار والخواطر والاستطلاعات التي تعكس هذه الظاهرة.


    خلال الأسبوع الماضي، انشغل كثيرون بمقال لرئيس وزراء الكيان الأسبق "إيهود باراك"، نشره في صحيفة "يديعوت أحرونوت"؛ يتحدث فيه عن هواجس الكيان بمناسبة ما يُسمّى "عيد الاستقلال"، وتوقفوا عند عبارة في المقال تتحدث عن هاجس العقد الثامن.


    فيها قال باراك: "إسرائيل في عمر الـ74 (..) لسنا الوحيدين في لعنة العقد الثامن (الكلمة التي انتشرت هي نقمة، وأجد أن "لعنة" هي الترجمة الأقرب للصواب). في العقد المذكور منذ إقرار الدستور؛ نشبت في الولايات المتحدة الحرب الأهلية. فيه بعد توحيد إيطاليا 1860؛ تحوّلت لفاشية. في عمر مشابه بعد توحيد ألمانيا أصبحت نازية. في ذات العقد للثورة الشيوعية تفكّك الاتحاد السوفياتي".


    بعد ذلك بأيام، ويبدو أن "باراك" قد علم بطبيعة التغطيات الإخبارية (العربية) لما ورد في المقال؛ نشر مقالا آخر، أكد فيه على قوة كيانه، وهمّش التهديدات التي يتم التداول بشأنها مثل "تهديد المقاومة في الضفة وغزة"، أو النووي الإيراني، لكنه توقف مليّا عند ما رآه تهديدا وجوديا حقيقيا، يتمثّل في حالة الانقسام الداخلي.


    هذا البُعد تمّ التوقف عنده مليّا خلال السنوات الأخيرة، إذا لم يحدث أن عانى الكيان من هذا الكمّ من الانقسامات ومن الفساد في الطبقة السياسية العليا، كما حدث خلال الألفية الجديدة، الأمر الذي بدأ يثير مخاوف حقيقية بشأن المستقبل.

     

    لا نحتاج إلى نبوءات وتصريحات من هنا أو هناك، حتى نتأكد من مصير هذا الكيان، لأن ذلك وعد الله، بجانب منطق التاريخ


    بعد مقال "باراك" الثاني بيوم، نشرت صحيفة "إسرائيل اليوم" خبرا مثيرا عن نتائج استطلاع لحركة "الأمنيين"، "على خلفية موجة الإرهاب والذكرى السنوية لحملة حارس الأسوار"؛ والجملة للصحيفة.
    كشف الاستطلاع أن "69% من اليهود في إسرائيل خائفون على مصير الدولة، و67% يعتقدون أنه يجب العمل بواسطة السلاح الناري وفرض الغرامات لأجل منع أعمال الشغب والاحتكاكات بين اليهود والعرب".


    لا يحدث ذلك كله بسبب هواجس عبثية كما يعتقد كثيرون تسيطر على وعيهم الحالة السياسية في ظاهرها، عبر النظر إلى طبيعة السلطة في رام الله، والتي تمنح الغزاة "أرخص احتلال في التاريخ"، بتعبير رئيسها، بجانب "القبيلة الحزبية" التي تمنحها الشرعية ("فتح" أعني)، والتي تحوّلت، تبعا لذلك إلى حزب سلطة تابعة للاحتلال، ثمّ سياج الحماية العربي الذي يتمتع به الكيان، ثمّ الدعم الدولي، مع التفوّق العسكري والاقتصادي والتكنولوجي، وأخيرا موجة الهرولة والتطبيع الجديدة التي يحتفل بها الصهاينة.


    والحال أن كل ذلك لا يمكن أن يخفي حقيقة الضعف الذي يعاني منه الكيان، وبالطبع قياسا لما كان عليه حاله سابقا، حين كان يسحق أي محاولة للتصنيع العسكري الاستراتيجي في المنطقة، فيما يقلقه الآن كيان صغير (قطاع غزة) يتسلّح بإمكانات عسكرية ومعنوية توقف الكيان على رؤوس أصابع قدميه، كما حدث في معركة "سيف القدس" 2021، ثم عجزه أمام امتلاك إيران للقدرات الاستراتيجية.


    إن دقة التوصيف ما زالت تقول إن ميزان القوى العسكري لا يميل لصالح الكيان، والأهم ميزان القوة المعنوي مع شعب مدجّج بالتضحية، مقابل مجتمعه المهزوم، ثم انقساماته الداخلية، بجانب تراجع نفوذ الغرب الذي منحه القوة والحاضنة طوال العقود.


    أضف إلى ذلك تلك الحقيقة التاريخية؛ ممثّلة في أنه كيان يسبح في محيط من العداء العربي والإسلامي، والذي لن يمنحه فرصة البقاء. وإذا تذكّر بعضهم مرحلة التطبيع والهرولة، فيجب أن نذكّرهم بأن هناك مرحلة أخرى سابقة؛ ما لبثت أن انتهت بفعل الدم الفلسطيني في انتفاضة الأقصى.


    ما نريد قوله بوضوح هو إننا لا نحتاج إلى نبوءات وتصريحات من هنا أو هناك، حتى نتأكد من مصير هذا الكيان، لأن ذلك وعد الله، بجانب منطق التاريخ. ولا نحتاج للكثير من دقة النظر، حتى نتيقّن قبل ذلك من دخوله مرحلة التراجع المضطّرد، ما يعني أن مهمة الشرفاء والأحرار راهنا، هي ضرب وعزل كل الظواهر التي تمنحه بعض آمال البقاء، مثل سلطة العار في رام الله، ومثل التطبيع الرسمي العربي، لأن تلك هي مهمّتهم الحقيقية، وليس انتظار المعجزات، وتحديد مواعيد وقوعها.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    عن فرحة العيد الباقية رغم الجراح

    عن فرحة العيد الباقية رغم الجراح

    الإثنين، 02 مايو 2022 05:35 ص بتوقيت غرينتش
    عن روسيا وأوكرانيا والصين وأمريكا وعلاقتنا بالصراع

    عن روسيا وأوكرانيا والصين وأمريكا وعلاقتنا بالصراع

    الأحد، 30 يناير 2022 06:42 م بتوقيت غرينتش
    عن تأهيل بشار ووضع عربي رسمي تائه.. إلى أين؟

    عن تأهيل بشار ووضع عربي رسمي تائه.. إلى أين؟

    الأحد، 14 نوفمبر 2021 07:49 م بتوقيت غرينتش
    عن مقولة فشل "الإسلام السياسي" وما وراء ترويجها

    عن مقولة فشل "الإسلام السياسي" وما وراء ترويجها

    السبت، 09 أكتوبر 2021 07:20 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: ماجد

      الأحد، 15 مايو 2022 11:06 ص

      تحليل راءع كثير

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • جدل بعد اختفاء المطربة آمال ماهر.. اتهامات لتركي آل الشيخ

        جدل بعد اختفاء المطربة آمال ماهر.. اتهامات لتركي آل الشيخ

        من هنا وهناك
      • إيران تتهم 7 دول بالمشاركة باغتيال سليماني.. بينها عربية

        إيران تتهم 7 دول بالمشاركة باغتيال سليماني.. بينها عربية

        سياسة
      • الصلابي للرئيس قيس سعيد: الدولة دينها الإسلام وهذا الدليل

        الصلابي للرئيس قيس سعيد: الدولة دينها الإسلام وهذا الدليل

        أفكار
      • تركيا تسقط التهم عن 26 سعوديا اتهموا بجريمة خاشقجي

        تركيا تسقط التهم عن 26 سعوديا اتهموا بجريمة خاشقجي

        تركيا21
      • الوزير آل الشيخ يلزم أئمة الرياض بـ"القراءة النجدية".. وجدل

        الوزير آل الشيخ يلزم أئمة الرياض بـ"القراءة النجدية".. وجدل

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      دراما لتشويه الحاضر ومحاصرة المستقبل.. كيف؟ دراما لتشويه الحاضر ومحاصرة المستقبل.. كيف؟

      مقالات

      دراما لتشويه الحاضر ومحاصرة المستقبل.. كيف؟

      انشغلت الأوساط الإعلامية وبعض الشعبية بملف الدراما خلال شهر رمضان؛ وهو الشهر الذي تزدحم فيه الشاشات بالأعمال الدرامية؛ الأمر الذي ظلّ لازمة منذ عقود بعيدة، بما فيها تلك التي شهدت صعود الصحوة الإسلامية، وكذلك السنوات القليلة التي شهدت "ربيع العرب"..

      المزيد
      السياسة وقضايا الأمّة في زمن الهواتف الذكية السياسة وقضايا الأمّة في زمن الهواتف الذكية

      مقالات

      السياسة وقضايا الأمّة في زمن الهواتف الذكية

      ليس من العسير القول إن مؤرّخي المستقبل، سيضعون فاصلا بين زمنين؛ زمن الهواتف الذكية مع مواقع التواصل، وزمن ما قبلها، الأمر الذي يبدو أكثر وضوحا حتى من تصنيف سابق عما قبل الفضائيات وبعدها، ولا شك أن عوالم الحكم والسياسة والعمل العام هي الأكثر تأثّرا بهذه الظاهرة.

      المزيد
      عن فرحة العيد الباقية رغم الجراح عن فرحة العيد الباقية رغم الجراح

      مقالات

      عن فرحة العيد الباقية رغم الجراح

      يعتقد كثيرون أن مفهوم العيد في الإسلام هو لون من الفرح المجاني الذي يمكن أن يتوفّر في الأعراس والمناسبات الاجتماعية التقليدية التي يعرفها الناس في حياتهم اليومية..

      المزيد
      أوراق متفرّقة من دفتر رمضان المقدسي ودلالاته أوراق متفرّقة من دفتر رمضان المقدسي ودلالاته

      مقالات

      أوراق متفرّقة من دفتر رمضان المقدسي ودلالاته

      كثيرة هي القضايا التي يمكن التوقّف عندها في سياق الحديث عن التطوّرات الأخيرة في الساحة الفلسطينية، وتحديدا ما جرى ويجري في المسجد الأقصى، ونوايا اقتحامه من قبل الغزاة خلال "عيد الفصح"، وصولا إلى طقوس دينية لها دلالاتها فيما يتعلق ببناء "الهيكل" على أنقاض المسجد.

      المزيد
      التصعيد الأخير وحديث الانتفاضة الذي يجب ألّا يتوقف التصعيد الأخير وحديث الانتفاضة الذي يجب ألّا يتوقف

      مقالات

      التصعيد الأخير وحديث الانتفاضة الذي يجب ألّا يتوقف

      في يوم نشر هذا المقال (الأحد.. 10/4)؛ نشر المحلّل الإسرائيلي الشهير (شمعون شيفر) مقالا افتتاحيا في صحيفة "يديعوت أحرونوت"، بعنوان "تقويم الوضع".

      المزيد
      عن موسم رمضان الجميل ودلالاته عن موسم رمضان الجميل ودلالاته

      مقالات

      عن موسم رمضان الجميل ودلالاته

      هو الشهر الأجمل، هذا الشهر الذي لا يدرك عظمته غير الباحثين عن السعادة في ظلال الإيمان . . عن الفرح في لحظات القرب من الله عز وجل.

      المزيد
      ملامح السياسة في المنطقة تتقلّب وهناك من لا يصدّق ملامح السياسة في المنطقة تتقلّب وهناك من لا يصدّق

      مقالات

      ملامح السياسة في المنطقة تتقلّب وهناك من لا يصدّق

      من أبجديات السياسة في منطقتنا عند الأوساط الشعبية غير ذات الصلة بمنطقها الحقيقي؛ هي تلك المقولة التقليدية أن "السيّد الأمريكي" أعطى أوامره للأتباع، وأحيانا تتم إضافة السيد الصهيوني، أو استخدام مصطلح "الغرب"..

      المزيد
      كيف ولماذا يحاصرون فرص انفجار القدس والضفة؟ كيف ولماذا يحاصرون فرص انفجار القدس والضفة؟

      مقالات

      كيف ولماذا يحاصرون فرص انفجار القدس والضفة؟

      لا شيء يلخّص ما يجري في المشهد الفلسطيني منذ شهور، سوى القول إنه السعي الدؤوب من أجل منع اندلاع انتفاضة جديدة في الضفة الغربية؛ يدركون أن القدس هي المرشّحة لتفجيرها بسبب حساسية الموقف فيها..

      المزيد
      المزيـد