عربى21
الأحد، 08 ديسمبر 2019 / 10 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

عـاجل
  • منتخب البحرين يُتوج بلقب كأس الخليج للمرة الأولى في تاريخه
آخر الأخبار
  • البحرين تُتوج بلقب كأس الخليج للمرة الأولى في تاريخها (شاهد)
  • خواكين يدخل تاريخ الليغا بـ"هاتريك" أمام بيلباو (شاهد)
  • وقفة بالقدس احتجاجا على تنكيل الاحتلال بأهالي العيسوية
  • أفغاني يسافر 12 كيلومترا يوميا لتعليم بناته (صور)
  • وزير الحرب الإسرائيلي يهدد بلدية الخليل.. ماذا طلب؟
  • قطر تشارك في اجتماع تحضيري للقمة الخليجية بالسعودية
  • قطر والأردن يبحثان تعزيز التعاون العسكري (صور)
  • نتنياهو يهدد غزة.. ويتعهد بفرض "السيادة" على غور الأردن
  • رونالدو يهدي وزير خارجية الاحتلال قميص فريقه
  • كابول ترحب باستئناف مباحثات السلام بين واشنطن و"طالبان"
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    هل أضحت الخطوط التركية الحمراء خطوطا خضراء؟

    أحمد علي البرعي
    # الثلاثاء، 02 فبراير 2016 10:31 م بتوقيت غرينتش
    0
    هل أضحت الخطوط التركية الحمراء خطوطا خضراء؟
    لا يمكن لعين المراقب أن تغفل عن أن تركيا تعيش هذه الأيام واحدة من أصعب تحدياتها وأشدها حرجا، إذ تتسارع الأحداث وتتدحرج بسرعة، وللأسف ضد المصالح التركية، وهو ما دفع الكاتب اليساري التركي المعارض "تونجا أوراتان" للقول بأنه لم يعد لتركيا ثمة خطوط حمراء ولم تعد تُحترم هذه الخطوط من قبل الحلفاء ولا الأعداء. فهل يا ترى أصاب الرجل، أم كعادة اليساريين المعارضين يشحذون سكاكين نقدهم ويعلون صوت امتعاضهم على أهون الأسباب؟

    التواجد العسكري الروسي والأمريكي في الجوار السوري

    مؤخرا، وبحسب تقرير لوكالة الأناضول، فقد انتهت الولايات المتحدة الأمريكية في تشرين الأول/ أكتوبر الماضي من تأسيس قاعدة عسكرية في الشمال الشرقي من محافظة الحسكة، وهي المنطقة الخاضعة لسيطرة حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي الذي تعتبره الجمهورية التركية ذراعا سوريا لحزب العمال الكردستاني في تركيا، وهو ما يثير تساؤلات وشبهات حول الدور المستقبلي الذي ترغب الولايات المتحدة في لعبه، وخاصة في الورقة الكردية على الحدود التركية السورية والعراقية.

    أما بالنسبة لروسيا، فلأول مرة في التاريخ يقف الدب الروسي على عتبات البوابات الشمالية والجنوبية للجمهورية التركية، فالجهود الروسية مستمرة على قدم وساق لإتمام إنشاء قواعدها العسكرية الاستراتيجية في المنطقة الشمالية السورية بالقرب من الحدود التركية. فقد ذكرت تقارير تركية أن روسيا مؤخرا قد سيطرت على مطار "القامشلي" والذي يبعد بضع كيلومترات عن ولاية "ماردين" في الجنوب التركي. وتشير التقارير التركية أيضا إلى أن روسيا قامت بنشر منظومة صواريخ أرض جو في منتصف كانون الثاني/ يناير في تلك القاعدة.

    إن مثل هذه القواعد لا تستهدف بأي حال بؤر داعش الإرهابية، بل على العكس تسعى بشكل أساسي لتغيير البنية الديمغرافية للمنطقة بتهجير سكانها السنة من العرب والتركمان وتعزيز الوجود الكردي، ويبدو ذلك واضحا بعد تمكين النظام السوري حزب الاتحاد الديمقراطي من السيطرة على مدينة "الرميلان"، وعزز تلك السيطرة الغطاء الجوي الروسي الأخير الذي مكّن قوات حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي من السيطرة على مناطق مفصلية واستراتيجية في الشمال السوري لمحافظة حلب، قرب مدينة "اعزاز" الاستراتيجية، وهو ما كانت تعتبره تركيا خطا أحمر لا يمكن القبول به أو السكوت عنه.

    قد يرى البعض أن سباق القواعد العسكرية في المناطق العربية ليس طارئا على المنطقة، فسوريا ليست استثناء، فغالبية الدول العربية كانت ولا تزال مرتعا مضيافا، وأرضا خصبة للقواعد العسكرية سواء بالوجود الفعلي العلني أو السري الاستخباراتي، وقد أضحت سوريا مؤخرا وجهة الروس والأمريكان على حد سواء لإنشاء قواعد عسكرية.

    بالنسبة للولايات المتحدة، فهي ليست حديثة عهد بإنشاء القواعد العسكرية في الشرق الأوسط. فعقب أحداث الحادي عشر من أيلول/سبتمبر، أعلنت الولايات المتحدة صراحة عمقها الاستراتيجي في إنشاء قواعد عسكرية هائلة في الشرق الأوسط الذي يمثل بؤرة مركزية لما أسمته "The Arch of Crisis" (قوس الأزمات)، وذلك بالدرجة الأولى لحماية مصالحها وتعزيز نفوذها، وليس لمساعدة حلفائها العرب أو الدفاع عنهم. ولك أن تتخيل أن لها في العراق وحده ما يربو عن 75 قاعدة عسكرية، فضلا عن عديد القواعد في جل دول الخليج والشمال الإفريقي.

    وبحسب تقرير مؤسسة "راند"، فإن الولايات المتحدة تسعى لتعزيز قواعدها العسكرية في الأراضي السورية لمواجهة الإرهاب الأصولي الإسلامي. ويا للغرابة!! فلم يتحدث التقرير من قريب أو بعيد عن مواجهة تجبر النظام السوري القاتل وإرهابه الأسود بحق المدنيين والآمنيين من أبناء بلده.

    حزب الاتحاد الديمقراطي

    من ناحية أخرى، فقد اعتبر رئيس الوزراء التركي "أحمد داوود أغلو" دعوة حزب الاتحاد الديمقراطي للمشاركة في محادثات جنيف خط تركيا الأحمر، وصرح بأنه إن تمت دعوة الحزب فليكن في صف النظام وليس بين صفوف المعارضة. فبالنسبة لتركيا فهي كانت ولا تزال لا تعارض حقه في الدفاع عن حقوق الأكراد، بل تعارض وبشدة تطلعه الواضح والمدعوم لتغيير الحدود التركية السورية، وهو ما من شأنه أن يشكل انهيارا لمعاهدة لوزان (1923) التي رسمت الحدود التركية.

    يعتقد كل من حزب العمال الكردستاني وشقيقه الاتحاد الديمقراطي أنه ومن خلال تعزيز علاقتهم بالولايات المتحدة، والاستفادة من العداء القائم بين روسيا وإيران من جهة والجمهورية التركية من جهة أخرى، فإن احتمالية فوزهم بكيان مستقل أضحت واقعية وأقرب للتطبيق. ولتحقيق هذا الهدف، فإن الحزبين على أتم استعداد للتحالف مع الشيطان لنيل مرادهم وتحقيق مبتغاهم، ولذلك فمن المتوقع أن تشهد تركيا أعمال إرهابية أشد ضراوة قد تنتقل إلى مناطق خارج حدود الصراع الحالي.

    الرؤية الأمريكية المعلنة

    طرح نائب الرئيس الأمريكي- والذي لن يستمر في منصبه عقب الانتخابات الأمريكية القادمة في تشرين الثاني/ نوفمبر من العام الحالي - أثناء زيارته الأخيرة لتركيا؛ عدة قضايا كان أهمها مقاتلة "داعش" وبرنامج تسليح وتدريب المعارضة السورية المعتدلة بالإضافة إلى الملف العراقي الشائك، وكان حزب الاتحاد الديمقراطي نقطة خلاف رئيسية بين الحليفين الاستراتيجيين. فتركيا ترى أنه لا بد من تمكين قوى المعارضة السورية المعتدلة من السيطرة على مناطق غرب الفرات، بينما ترى الولايات المتحدة أن حزب الاتحاد الديمقراطي أثبت فعاليته في محاربة تنظيم داعش، وهو أقرب للتعاطي مع الأجندة الأمريكية من قوى المعارضة السورية المعتدلة التي ترغب تركيا في تمكينها وتعزيز قوتها.

    وتصر واشنطن على أن حزب الاتحاد الديمقراطي مختلف تماما عن حزب العمال الكردستاني الذي تعتبره منظمة إرهابية، ومن جهة أخرى فإن واشنطن لم ترفع صوتها ضد التدخل الروسي الفعلي بإنشاء قواعده العسكرية وإعادة انتشار جنوده في المناطق السورية، بل قد تكون بغاية الامتنان، لأن موسكو أنابت عنها في هذه المهمة المكلفة طالما أن القوات الروسية لم تتعرض بأذى لحزب الاتحاد الديمقراطي الذي شكل نقطة التقاء بين الاستراتيجية الأمريكية والروسية على ما يبدو.

    أما بالنسبة للعلاقات الأمريكية الإيرانية، فيبدو أنها تسير بسرعة نحو التطبيع بل والانفتاح والتنسيق الكامل في عدد من ملفات المنطقة، ولعلها تتعزز وتزداد وتيرتها في حال فوز "دونالد ترامب" الذي يرى في الإسلام السني إرهابا لا بد من مواجهته بشتى الطرق، هذا فضلا عن أن واشنطن لا ترى حلا للقضية السورية دون الدور الإيراني الفاعل.

    الخيارات التركية

    تحاول تركيا في ظل هذه المتغيرات خلق تحالفات جديدة وإن كانت تكتيكية وسريعة لمواجهة التطورات الداهمة والمتلاحقة. في ظل هذه الظروف الراهنة يبدو أن الحليف الأكثر قربا لتركيا هو حلف الشمال الأطلسي، إذ يشكل لتركيا عمقها الاستراتيجي كونها عضوا دائما في الحلف، وهذا ما يفسر تصريحات أردوغان الأخيرة عقب انتهاك الطائرات الروسية للمجال الجوي التركي للمرة الثانية، فقد صرح أردوغان بأن على روسيا أن تعلم أنها ستتحمل عواقب انتهاك المجال الجوي لإحدى دول حلف الشمال الأطلسي، وطالب الناتو بتحمل كامل المسؤولية، وخاصة أن راداراته قد رصدت الانتهاك قبل الرادارات التركية. جدير بالذكر أن الطائرات التركية كانت قد أسقطت طائرة روسية بعد إخلالها للمجال الجوي التركي في الرابع والعشرين من تشرين الثاني/ نوفمبر من العام الماضي.

    وقد يُنظر إلى زيارة داوود أغلو الأخيرة للمملكة العربية السعودية، والتي أعقبت زيارة سابقة لرئيس الجمهورية "الطيب أردوغان" نهاية العام الماضي، على أنها تأتي لتعزيز التنسيق بين البلدين، خاصة في الملف السوري والعراقي، وإن كانت أيضا للاطلاع على تفاصيل ما دار بين المملكة وواشنطن عقب زيارة وزير الخارجية الأمريكي "جون كيري" الأخيرة للمملكة. ففي الوقت الذي كان نائب الرئيس الأمريكي "جو بايدن" يعقد اجتماعاته في تركيا، كان "كيري" يسوق برنامجا مغايرا في المملكة، وقد لاقى ذاك البرنامج قبول ورضا روسيا، وهو ما دفع داوود أغلو للتوجه مباشرة إلى المملكة للاطلاع على تفاصيله.

    كما يبرز أيضا دور كردستان العراق كداعم للموقف التركي في مواجهته الداخلية للإرهابيين الانفصاليين من حزب العمال الكردستاني، والذي إن استطاعت تركيا كسر شوكته في حربها على إرهاب عناصره في مناطق نفوذهم في الجنوب الشرقي التركي، فإنها تضمن تماسك ولحمة بيتها الداخلي، وتستطيع أن تضغط بكسرها شوكة الإرهاب الداخلي على حزب الاتحاد الديمقراطي وتفرض عليه رؤيتها لمستقبل الأكراد في المنطقة، كما سيشكل ذلك تعزيزا لموقفها أمام الحليف الأمريكي. ولا شك أن البيت التركي الموحد والمستقر سيكون شوكة في حلق الدب الروسي المترقب والمتأهب، ولذا فإن من أولويات الوقت هو الإسراع إلى حل المشكلة الداخلية، والعودة بطريقة أو بأخرى لتفعيل عملية السلام الداخلي، وإلا فقد تعددت الجبهات وكثرت التحديات، وقد تجد تركيا نفسها أمام مشروع تقسيم للمنطقة يخرج لها أكثر من كردستان. ولكن إن حدث هذا السيناريو فإنه وللأسف ستصبح هذه الكيانات خنجرا في خاصرة تركيا، تقض مضجعها وتقوض نموها الاقتصادي ونفوذها الإقليمي.
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    سوريا

    تركيا

    روسيا

    الأكراد

    العمال الكردستاني

    #
    هل أضحت الخطوط التركية الحمراء خطوطا خضراء؟

    هل أضحت الخطوط التركية الحمراء خطوطا خضراء؟

    الثلاثاء، 02 فبراير 2016 10:31 م بتوقيت غرينتش
    كل الطرق تؤدي إلى ثورة

    كل الطرق تؤدي إلى ثورة

    الجمعة، 15 يناير 2016 03:05 م بتوقيت غرينتش
    مضايا: يوم أضحى العرب مطايا

    مضايا: يوم أضحى العرب مطايا

    الجمعة، 08 يناير 2016 06:16 م بتوقيت غرينتش
    أيها الربيع المصري.. يداك أوكتا وفوك نفخ

    أيها الربيع المصري.. يداك أوكتا وفوك نفخ

    الأحد، 27 ديسمبر 2015 04:13 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    • أكاديمي إماراتي: "تعليمات أميرية وصلت إلى قناة الجزيرة"

      أكاديمي إماراتي: "تعليمات أميرية وصلت إلى قناة الجزيرة"

      سياسة
    • هذا ما شاهده مطلق النار في قاعدة فلوريدا قبل الهجوم

      هذا ما شاهده مطلق النار في قاعدة فلوريدا قبل الهجوم

      سياسة
    • هل تراجعت مصر عن موقفها من الاتفاقية "الليبية-التركية"؟

      هل تراجعت مصر عن موقفها من الاتفاقية "الليبية-التركية"؟

      سياسة
    • طلاب سعوديون صوروا مواطنهم الطيار وهو يطلق النار بفلوريدا

      طلاب سعوديون صوروا مواطنهم الطيار وهو يطلق النار بفلوريدا

      سياسة
    • تعرف على منفذ عملية فلوريدا.. عربي بين القتلى (صورة)

      تعرف على منفذ عملية فلوريدا.. عربي بين القتلى (صورة)

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    ماذا بعد رحيل "الهوجا" داود أغلو؟ ماذا بعد رحيل "الهوجا" داود أغلو؟

    مقالات

    ماذا بعد رحيل "الهوجا" داود أغلو؟

    هل سيحسن أردوغان قراءة الواقع هذه المرة وسيرسو بالسفينة التركية على شواطئ النظام الرئاسي؟ أم أن الأيام القادمة ستكشف عن بدائل وربما تصدعات داخل العدالة والتنمية؟

    المزيد
    حتى إذا استيأس الرسل حتى إذا استيأس الرسل

    مقالات

    حتى إذا استيأس الرسل

    لا تنكر أنك لست في حيرة من أمرك، فالحليم يصبح فيها حيران، لا تنكر أنك تعيش مرحلة يحتار فيها العقل ويشت فيها الذهن، ويطيش فيها الرأي، وتقف عاجزا عن فهم مآلات بعض الأمور، وتشعر بشيء من الريبة، وتساورك الشكوك في كثير من المسلمات والبديهيات والسنن الكونية، التي وطنت نفسك عليها، وتحتاج بين الفينة والأخرى

    المزيد
    كل الطرق تؤدي إلى ثورة كل الطرق تؤدي إلى ثورة

    مقالات

    كل الطرق تؤدي إلى ثورة

    نعم كل الطرق تؤدي إلى ثورة، ثورة حتمية لا مناص ولا بديل عنها، ثورة يؤمها جموع الشعب المصري الحر ليرفع عن كاهليه نير العبودية ويحيى حياة الكرامة والعدالة والحرية.

    المزيد
    مضايا: يوم أضحى العرب مطايا مضايا: يوم أضحى العرب مطايا

    مقالات

    مضايا: يوم أضحى العرب مطايا

    فضحت "مضايا" عوراتنا الظاهرة، وسيتحسس الجميع منا رقبته إن عجزت من كانت يوما تسمى أمة عربية أو إسلامية أن تمنع رياح الموت والجوع والقهر أن تعصف بأطفال ونساء عزل لا يملكون من أمرهم إلا حفر قبور من قضى منهم وعد أنفاس من بقي ينتظر المنون.

    المزيد
    أيها الربيع المصري.. يداك أوكتا وفوك نفخ أيها الربيع المصري.. يداك أوكتا وفوك نفخ

    مقالات

    أيها الربيع المصري.. يداك أوكتا وفوك نفخ

    لم ولن تكون مصر وأهلها ممن استمرأ الذل، وألف المهانة، وسكن الخنوع، واستوطن العبودية، حتى اعتادت رقبته الانحناء فتلك ليست شيم ولا مروءة مصر وأهلها.

    المزيد
    لقد كان في غزة يوما مطار... لا معبر!!! لقد كان في غزة يوما مطار... لا معبر!!!

    مقالات

    لقد كان في غزة يوما مطار... لا معبر!!!

    محورية القضية الفلسطينية وتصدرها للمشهد الإسلامي والعربي على ما يعانيه من مشاكل إلا أنها بحسن إدارة يمكن أن نخلق فرصا ونعمل على إيجاد البدائل والتغلب على التحديات، فشعبنا بصموده ونضاله جدير بأن يكافأ لا أن يعاقب.

    المزيد
    بانوراما وصمات عار الإنسانية بانوراما وصمات عار الإنسانية

    مقالات

    بانوراما وصمات عار الإنسانية

    اجلس برهة من الزمن، وأغمض عينيك وحاول أن تجول بذاكرتك القصيرة بين صفحات ألبومك الإخباري في السنوات القليلة الماضية. لن تفجع ولن تجزع من هول تلك الصور ومن كم الدماء والأشلاء التي ستراها. لماذا؟ هل لأنك فقدت الإحساس؟! أم لأن الصور ذاتها لا تثير مشاعر الحزن والألم؟! أم لأنك أضحيت لا تكترث من كثرتها؟

    المزيد
    عذرا باريس: ازدواج معاييرنا له ما يبرره عذرا باريس: ازدواج معاييرنا له ما يبرره

    مقالات

    عذرا باريس: ازدواج معاييرنا له ما يبرره

    نحن شعب نعشق الحياة ونكره القتل. يوماً ما ستصل تلك الرسالة إلى أذن سامعيها، وسيعلمون أن من اختاروهم ليحكموا بلادهم قد كانوا سبباً في خلق هذه الهوة في ضمير الشعوب والإنسانية.

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب