عربى21
الجمعة، 06 ديسمبر 2019 / 08 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

آخر الأخبار
  • الإسلام يتصدر قائمة الأديان الأسرع نمواً في النرويج
  • منافس نتنياهو.. يميني يدعو لحكم ذاتي للفلسطينيين واجتياح غزة
  • بعد رفض "الكتلة الديمقراطية".. ما حظوظ حكومة الجملي بتونس؟
  • دراسة: هذا هو الرابط بين صبغ الشعر والسرطان
  • تعرف على موعد وملعب مباراة نهائي كأس الخليج العربي
  • الاتراك يحيون الذكرى الـ 746 لوفاة "جلال الدين الرومي"
  • عباس: لن نسمح للمستشفى الأمريكي بغزة أو غيره أن يمر
  • 10 علامات يُظهرها الأطفال تدل على استهداف المتنمرين لهم
  • "فيسبوك" يغلق حساب المرشد الإيراني خامنئي
  • صحيفة روسية: مباحثات القاهرة ناقشت هدنة طويلة مع إسرائيل
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    ماذا بعد رحيل "الهوجا" داود أغلو؟

    أحمد علي البرعي
    # الإثنين، 09 مايو 2016 02:43 م بتوقيت غرينتش
    0
    ماذا بعد رحيل "الهوجا" داود أغلو؟
    أنهى "الهوجا" أحمد داود أغلو، رئيس وزراء الجمهورية التركية ورئيس حزب العدالة والتنمية الحاكم، برحيله عن السلطة، حقبة حرجة في تاريخ السياسة التركية. إن أحداً لم يكن ليتوقع أن ينتهي دور أحد أكبر منظري السياسة الخارجية التركية بهذه الطريقة، فهو الذي سجل في فترة عمله في السلك السياسي والدبلوماسي التركي قفزات من النجاحات المتعاقبة سواء في عمله كمستشار لرئيس الجمهورية، أو كوزير للخارجية أو كرئيس للوزراء.

    صحيح أن بعض الإشاعات والتسريبات كانت تتحدث عن أن هناك ثمة اختلافات في وجهات النظر بين الرجلين الأكثر قوة في الساحة التركية، إلا أن أكثر المحلليين تشاؤماً ما كان يعتقد أن هذا الفراق سيحدث في هذ الوقت بالذات، ولا بهذه الطريقة والتي ما من شك ستؤثر نسبياً بالسلب على استحقاقات المرحلة القادمة.

    في خطوة غير مسبوقة في تاريخ الديمقراطية التركية، يتنحي رئيس وزراء الحكومة بكامل إرادته، معاتباً قيادات حزبه ورفيق دربه "لقد أراد الرئيس أن يكون خليفته رئيس وزراء قوي، وزعيم حزب مستقل، وقد حاولت أن أمتثل لتلك الإرادة. يشهد شعبنا أنني عملت بتلك النصيحة واجتهدت ليلا ونهاراً لأخدم أبناء شعبي وحزبي على أكمل وجه ولا أشعر بأي تقصير في أي مكان عملت به".

    يُجمع المحللون على أن أسباب الصراع التي أدت لهذا الرحيل المفاجئ تتبلور في نقطتين أساسيتين، الأولى هي دستور انقلاب عام 1982 والذي يمنح رئيس الجمهورية صلاحيات تتداخل وتتقاطع مع صلاحيات رئيس الوزراء، مما قد يؤدي لصراع الاختصاصات. ولذلك كان حلم أردوغان الأكبر أن يفوز العدالة والتنمية بأغلبية برلمانية تمكنه من تعديل الدستور القديم، وتغيير النظام البرلماني المعمول به حالياً في تركيا إلى نظام رئاسي ليتحاشى مثل هذه الصدامات بين الحكومة والرئاسة، وخاصة أنه أعلنها مبكراً "لن أكون رئيساً اعتيادياً".

    أما المشكلة الثانية فهي صراع النفوذ داخل أروقة حزب العدالة والتنمية، إذ إنه من نافلة القول إن أردوغان بكاريزميته وطبيعة شخصيته القيادية كان يرغب في أن يبقى صاحب الكلمة المسموعة، وأن يُستشار كمرجعية للحزب الذي أسسه وإن ابتعد عنه تنظيمياً، بينما لم يقبل داوود أغلو أن يبق مجرد ظل لأردوغان، ولذا سعى لأن ينتزع صلاحيات كفلها له الدستور، فكانت النتيجة الخلاف والاختلاف ومن ثم الرحيل.

    اختلف الرجلان في آلية اختيار قيادات الحزب الفرعية والتي كانت من صلاحيات رئيس الحزب، وهو الجهة التي كانت لمخولة مدة 14 عاماً بتعيين تلك القيادات، ولكن قيادات في حزب العدالة والتنمية مقربة من الرئيس أردوغان قررت نزع سلطة التعيين تلك وإيكالها للهيئة العليا في الحزب، وهي المقربة بطبيعة الحال من الطيب أردوغان.

    المهم في الأمر هو أن تداعيات رحيل رئيس الوزراء التركي ستبدأ مباشرة في مؤتمر حزب العدالة والتنمية الاستثنائي والذي سيُعقد في الثاني والعشرين من شهر أيار/ مايو الجاري، وسيكون تشكيل مجلس الوزراء الجديد هو التحدي الأول أمام الحزب، لأن ذلك المجلس سيحمل على عاتقيه تحديد الأداء السياسي والاقتصادي في مرحلة هي الأشد خطورة.

    ففي الجانب الاقتصادي، والذي يشغل بال الناخب التركي أكثر من غيره، لا يزال الجناح المقرب من أردوغان يرغب في تطبيق برامج وسياسات مالية تهدف إلى تخفيض أسعار الفائدة، ومحاربة لوبي الأموال والفوائد. أما الفريق الآخر المقرب من رئيس الوزراء داود أغلو، كعلي باباجان نائب رئيس الوزراء السابق ومهندس النهضة الاقتصادية التركية، وكذا النائب الحالي ووزير المالية السابق محمت شيمشك، يتبنون أجندات إصلاحية تُعلي من استقلالية البنك المركزي في تحديد نسبة الفائدة. ولكن هذا الجانب لن يكون التحدي الأصعب أمام الحكومة القادمة كذلك التحدي في الجانب السياسي.

    فالمجلس الجديد سيحدد بوصلة السياسة الخارجية التركية وتوجهاتها، وخاصة فيما يتعلق بالعلاقة مع أوروبا في ضوء التطورات المتلاحقة من توقيع اتفاقية اللاجئين السوريين بين تركيا ودول الاتحاد الأوروبي، وهي قضية طالما أزعجت الطيب أردوغان، وشكلت نقطة اختلاف رئيسية بين الرجلين. إذ اعتبر أردوغان أن داود أغلو احتكر المفاوضات مع الأوروبيين دون استشارته والرجوع إليه للمشاركة في اتخاذ القرار، وهو الأمر الذي دفع أردوغان مباشرة إلى التصريح برفضه للعروض الأوروبية، وقوله صراحة لدول الاتحاد الأوروبي: "أنتم ذهبتم في طريق ونحن ذهبنا في طريق مغاير".

    رفض الرئيس التركي طلباً أوروبيا بتعديل قانون مكافحة الإرهاب مقابل إعفاء الأتراك من تأشيرات الدخول لأوروبا، وقال في إحدى خطاباته الجماهيرية "فليمنعوا الإرهاب -يقصد أنصار حزب العمال الكردستاني - من أن ينصب خيامه أمام برلماناتهم أولاً قبل أن يطالبوننا بتعديل قوانينا، هم في جهة ونحن في جهة أخرى".

    لا شك أن تصريحات أردوغان وسياساته الخارجية ستجعل مهمة الحكومة التركية القادمة أصعب، إذ إنها ستثير على الأرجح مخاوف فشل بعض الاتفاقات الموقعة بين الأتراك وأوروبا بخصوص اللاجئين، وسينعكس ذلك سلباً على اتفاق يُعفى بموجبه الأتراك من الحصول على تأشيرات لدخول دول الاتحاد الأوروبي.

    وتبقى المهمة الأصعب والأكثر احراجاً لأي رئيس وزراء تركي قادم هي، أنه شاء أم أبى، قد وضع نفسه في خانة التابع لظل رئيس الجمهورية، ولن يستطيع بحال أن يتخذ أي قرارات دون الرجوع للرئيس، وسيكون ذلك أكثر احراجاً إن فشل النظام السياسي التركي في تعديل الدستور القديم، والمضي قدماً بتركيا بنظام رئاسي واضح المعالم، يحظى بقبول شعبي ومباركة الأغلبية النيابية، وهذا ما قد يصعب تحقيقه في ظل المعطيات والتطورات الأخيرة.

    ولذلك يبدو من المرجح أن يذهب أردوغان لانتخابات نيابية مبكرة، سيعول فيها كثيراً على أن يكسب أصوات أكثر من أنصار الحزبين القوميين، الكردي "حزب الشعوب الديمقراطي" والتركي "حزب الحركة القومية"، إذ إن كليهما تعرضا لهزات قوية عقب نتائج الانتخابات الأخيرة والتطورات الميدانية، أفقدتهما الكثير من شعبيتهما، وهو ما يجعل فرص تخطيهم للعتبة الانتخابية صعباً جداً في حال ذهبت تركيا لانتخابات مبكرة.

    ولذلك من المتوقع أن تعيش تركيا مرحلة من الارتباك السياسي لعدة أشهر قادمة إلا إن حدث وذهب أردوغان لاستفتاء الشعب على الدستور الجديد، ولكن لينجح في القيام بذلك يحتاج إلى أن يمتلك 330 مقعداً في البرلمان تخوله الذهاب لاستفتاء دون العودة للبرلمان، وهو ما لا يمتلكه الآن، فعدد مقاعد حزب العدالة والتنمية 317 مقعداً فقط، وإن لم يستطع أن يكمل هذه الثلاثة عشر مقعداً الناقصة بإقناع بعض أعضاء البرلمان عن أحزاب المعارضة فسيكون أمامه الخيار الثاني وهو الانتخابات المبكرة.

    التحدي الذي سيواجهه أردوغان في تلك الانتخابات إن حدثت، هو حتمية الحصول على ثلثي مقاعد البرلمان أي 367 صوت، وهو ما قد ينجح به معتمداً على تراجع شعبية أحزاب المعارضة القومية، التي قد لا تستطيع تخطي عتبة 10%، إذ إنها في الانتخابات الأخيرة بالكاد استطاعت أن تتخطاها، وبذلك يضمن حصوله على المقاعد التي يحتاجها، ويستطيع حينئذ أن يعدل الدستور بأريحية تامة.

    لا شك أن في الأمر مخاطرة عالية، وخاصة في حال فشل أردوغان في أن يحصل على نظام رئاسي بانتخابات أو باستفتاء، وهو أمر ليس مستبعداً وخاصة في ظل التغيرات الأخيرة المتمثلة برحيل "الهوجا"، وأيضاً لأن مزايا النظام الرئاسي نفسه ليست بذلك الوضوح بين كثير من الناخبين الأتراك، إذ اعترى التسويق للنظام الرئيسي فشل في التواصل مع الرأي العام التركي.

    في النهاية، يقال إن ثعلب السياسة التركية الطيب أردوغان هو أفضل من يقرأ الشارع التركي، وسجله في المخاطرات والمراهنات حافل بقراءات وفراسات ناجحة، ويشهد له أقرانه ومعاونوه بسداد الرأي وقدرة قراءة المستقبل، فهل سيحسن قراءة الواقع هذه المرة وسيرسو بالسفينة التركية على شواطئ النظام الرئاسي؟ أم أن الأيام القادمة ستكشف عن بدائل وربما تصدعات داخل العدالة والتنمية؟
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    تركيا

    أردوغان

    العدالة والتنمية

    داود اوغلو

    #
    هل أضحت الخطوط التركية الحمراء خطوطا خضراء؟

    هل أضحت الخطوط التركية الحمراء خطوطا خضراء؟

    الثلاثاء، 02 فبراير 2016 10:31 م بتوقيت غرينتش
    كل الطرق تؤدي إلى ثورة

    كل الطرق تؤدي إلى ثورة

    الجمعة، 15 يناير 2016 03:05 م بتوقيت غرينتش
    مضايا: يوم أضحى العرب مطايا

    مضايا: يوم أضحى العرب مطايا

    الجمعة، 08 يناير 2016 06:16 م بتوقيت غرينتش
    أيها الربيع المصري.. يداك أوكتا وفوك نفخ

    أيها الربيع المصري.. يداك أوكتا وفوك نفخ

    الأحد، 27 ديسمبر 2015 04:13 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    • ممنوع من لمس زوجته عاما كاملا.. حكم قضائي بالمغرب

      ممنوع من لمس زوجته عاما كاملا.. حكم قضائي بالمغرب

      سياسة
    • شهادة مزارع سوري أصيب خلال عملية اغتيال البغدادي

      شهادة مزارع سوري أصيب خلال عملية اغتيال البغدادي

      سياسة
    • رئيس اتحاد الكرة السعودي يشكر قطر وجمهورها.. وتفاعل (شاهد)

      رئيس اتحاد الكرة السعودي يشكر قطر وجمهورها.. وتفاعل (شاهد)

      رياضة
    • "اغتصاب وحرق" فتاة في جازان بالسعودية

      "اغتصاب وحرق" فتاة في جازان بالسعودية

      سياسة
    • تعرف على مشروع "قناة اسطنبول" الذي هاجمه إمام أوغلو

      تعرف على مشروع "قناة اسطنبول" الذي هاجمه إمام أوغلو

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    حتى إذا استيأس الرسل حتى إذا استيأس الرسل

    مقالات

    حتى إذا استيأس الرسل

    لا تنكر أنك لست في حيرة من أمرك، فالحليم يصبح فيها حيران، لا تنكر أنك تعيش مرحلة يحتار فيها العقل ويشت فيها الذهن، ويطيش فيها الرأي، وتقف عاجزا عن فهم مآلات بعض الأمور، وتشعر بشيء من الريبة، وتساورك الشكوك في كثير من المسلمات والبديهيات والسنن الكونية، التي وطنت نفسك عليها، وتحتاج بين الفينة والأخرى

    المزيد
    هل أضحت الخطوط التركية الحمراء خطوطا خضراء؟ هل أضحت الخطوط التركية الحمراء خطوطا خضراء؟

    مقالات

    هل أضحت الخطوط التركية الحمراء خطوطا خضراء؟

    لا يمكن لعين المراقب أن تغفل عن أن تركيا تعيش هذه الأيام واحدة من أصعب تحدياتها وأشدها حرجا

    المزيد
    كل الطرق تؤدي إلى ثورة كل الطرق تؤدي إلى ثورة

    مقالات

    كل الطرق تؤدي إلى ثورة

    نعم كل الطرق تؤدي إلى ثورة، ثورة حتمية لا مناص ولا بديل عنها، ثورة يؤمها جموع الشعب المصري الحر ليرفع عن كاهليه نير العبودية ويحيى حياة الكرامة والعدالة والحرية.

    المزيد
    مضايا: يوم أضحى العرب مطايا مضايا: يوم أضحى العرب مطايا

    مقالات

    مضايا: يوم أضحى العرب مطايا

    فضحت "مضايا" عوراتنا الظاهرة، وسيتحسس الجميع منا رقبته إن عجزت من كانت يوما تسمى أمة عربية أو إسلامية أن تمنع رياح الموت والجوع والقهر أن تعصف بأطفال ونساء عزل لا يملكون من أمرهم إلا حفر قبور من قضى منهم وعد أنفاس من بقي ينتظر المنون.

    المزيد
    أيها الربيع المصري.. يداك أوكتا وفوك نفخ أيها الربيع المصري.. يداك أوكتا وفوك نفخ

    مقالات

    أيها الربيع المصري.. يداك أوكتا وفوك نفخ

    لم ولن تكون مصر وأهلها ممن استمرأ الذل، وألف المهانة، وسكن الخنوع، واستوطن العبودية، حتى اعتادت رقبته الانحناء فتلك ليست شيم ولا مروءة مصر وأهلها.

    المزيد
    لقد كان في غزة يوما مطار... لا معبر!!! لقد كان في غزة يوما مطار... لا معبر!!!

    مقالات

    لقد كان في غزة يوما مطار... لا معبر!!!

    محورية القضية الفلسطينية وتصدرها للمشهد الإسلامي والعربي على ما يعانيه من مشاكل إلا أنها بحسن إدارة يمكن أن نخلق فرصا ونعمل على إيجاد البدائل والتغلب على التحديات، فشعبنا بصموده ونضاله جدير بأن يكافأ لا أن يعاقب.

    المزيد
    بانوراما وصمات عار الإنسانية بانوراما وصمات عار الإنسانية

    مقالات

    بانوراما وصمات عار الإنسانية

    اجلس برهة من الزمن، وأغمض عينيك وحاول أن تجول بذاكرتك القصيرة بين صفحات ألبومك الإخباري في السنوات القليلة الماضية. لن تفجع ولن تجزع من هول تلك الصور ومن كم الدماء والأشلاء التي ستراها. لماذا؟ هل لأنك فقدت الإحساس؟! أم لأن الصور ذاتها لا تثير مشاعر الحزن والألم؟! أم لأنك أضحيت لا تكترث من كثرتها؟

    المزيد
    عذرا باريس: ازدواج معاييرنا له ما يبرره عذرا باريس: ازدواج معاييرنا له ما يبرره

    مقالات

    عذرا باريس: ازدواج معاييرنا له ما يبرره

    نحن شعب نعشق الحياة ونكره القتل. يوماً ما ستصل تلك الرسالة إلى أذن سامعيها، وسيعلمون أن من اختاروهم ليحكموا بلادهم قد كانوا سبباً في خلق هذه الهوة في ضمير الشعوب والإنسانية.

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب