عربى21
الأحد، 08 ديسمبر 2019 / 10 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

آخر الأخبار
  • "هيئة تنسيق الثورة" ترفض ترشح الحريري لرئاسة الحكومة
  • قضية الروهينغيا.. زعيمة ميانمار تدافع عن بلادها بمحكمة العدل
  • إدلب تحت نار روسيا والأسد.. ما هي فرص وقف التصعيد؟
  • أردنيون يشيعون جثمان الشهيد أبو دياك في عمّان (صور)
  • ما تحديات اتفاق ليبيا وتركيا بـ"المتوسط".. والبعد القانوني له؟
  • ترامب: زعيم كوريا الشمالية لا يريد إفساد علاقتنا الخاصة
  • مهدي حسن لزكربيرغ: لماذا جعلت من فيسبوك آلة قتل للمسلمين؟
  • الأمن اللبناني يحتجز متظاهرين أمام البرلمان لساعات (شاهد)
  • حظر أنشطة حزب البشير بجامعتين حكوميتين في السودان
  • موزة
    الرئيسيةالرئيسية > كتب > كتب

    هل تسللت "العلمنة" إلى الحركات الإسلامية؟

    بسام ناصر
    # الخميس، 14 يناير 2016 08:47 م بتوقيت غرينتش
    0
    هل تسللت "العلمنة" إلى الحركات الإسلامية؟
    العلمانية هي تنحية الشريعة جزئيا (التجريئ)، أو تنحيتها كليا (التنصل) ـ غوغل
    لا تفتأ إكراهات الواقع تلجئ اتجاهات وحركات إسلامية إلى تكييف مشاريعها وبرامجها بما يجعلها متوافقة مع دساتير الدولة القومية الحديثة، وخاضعة لقوانينها النافذة، لأن تلك الاتجاهات اختارت العمل العلني ضمن الأطر المتاحة دستوريا وقانونيا.

    عملية التكيف مع شروط الأنظمة القائمة ومواصفات العمل المسموح به في قوانينها، تتطلب عقولا قادرة على اجتراح صيغ توائم بين ما تراه تلك الحركات ثوابت ومحددات رئيسة لمشروعها، وبين شروط الواقع وإكراهاته، صيغ تمكنها من التكيف مع القائم، من غير أن تذوب فيه وهي التي ما قامت إلا لإصلاحه وتغييره.

    التعاطي مع تلك المعادلة الصعبة أفرز مواقف متباينة في أوساط تلك الحركات، بين ما يمكن قبوله والخضوع لنظامه، وبين ما يجب الاحتراز منه والتحفظ عليه، ولأن غالب الأنظمة السياسية في عالمنا الإسلامي أنظمة علمانية، فإن التحدي الأكبر الذي واجه تلك الحركات تمثل في كيفية التعاطي مع الأنظمة العلمانية في مختلف تجلياتها السياسية والاقتصادية والاجتماعية.

    عبر مسيرتها الرامية إلى إيجاد صيغ توفيقية بين النظام العلماني بدساتيره وقوانينه النافذة وبين ثوابتها وأصولها الحاكمة، تعرضت تلك الحركات لموجات من النقد الشديد والقاسي، من قبل شخصيات علمية ودعوية، واتجاهات إسلامية، توصف بتبنيها لأجندات أصولية متشددة، كان أشد ألوان ذلك النقد اتهام تلك الحركات بوقوعها في براثن العلمانية (الآثمة).

    تضمن كتاب "العلمانية من الداخل" للداعية المغربي الدكتور البشير عصام المراكشي، الصادر عن مركز تفكر للبحوث والدراسات سنة 2015، اتهامات واضحة لتلك الحركات "بتمرغها في حمأة العلمانية" بدرجات متفاوتة، فكان عنوانه الفرعي "رصد تسرب التأصيلات العلمانية إلى فكر التيارات الإسلامية المعاصرة" معبرا عن ذلك المعنى.

    ما هي العلمانية المتسللة؟

    ما هو مفهوم العلمانية الذي استند إليه المراكشي في معايرة واقع الحركات الإسلامية عليه؟ بعد سرده لتعريفات معروفة ومتداولة للعلمانية جعلتها مضاهية للدين، حدد المؤلف مفهوم العلمانية الذي بنى عليه انتقاده، فهي "نزع القيم الدينية الإسلامية عن الممارسة السياسية بمعناها الشامل للاقتصاد والاجتماع والثقافة".

    وما قصده المراكشي بالعلمنة التي تسللت إلى الحركات الإسلامية، هو ذلك القدر من العلمانية الذي "سرى إلى أفكار بعض الإسلاميين وتأصيلاتهم في هذه المجالات كلها، ولكن دون أن تصل إلى درجة العلمانية الشاملة". ووفقا للكاتب، فإن تأثر العالم الإسلامي بالعلمانية أثر على مدى حضور المرجعية الإسلامية والتي تراوحت تحت وقع انتشار العلمانية وشيوعها إلى تنحية الشريعة جزئيا (التجريئ)، أو تنحيتها كليا (التنصل).

    في معرض تحديده لمبررات وجود الحركات الإسلامية في أصل نشأتها، تساءل المراكشي: "لم وجدت الحركات الإسلامية؟ وما الذي يميزها عن غيرها من التيارات الفكرية والسياسية؟"، ليجيب بشكل مباشر: "الغاية التي من أجلها قامت هذه الحركات الإسلامية، هي: تطبيق الشريعة الإسلامية، وإقامة دولة الإسلام على أرض الواقع".

    أما عن "المرجعية التي تميزت التيارات الإسلامية بتبنيها في الأصل، فهي المرجعية الإسلامية، أو قل: هي الشريعة، بأحكامها الكلية والجزئية"، طبقا للمراكشي الذي أكد أنه "لا يمكن لمنتسب لهذه الحركة أن يقلل من شأن هذه المرجعية، فإن التيار الإسلامي لو فرط في مرجعيته الإسلامية، فما الذي يميزه عن غيره، وما فائدة وجوده في معترك السياسية أصلا؟".

    العلمنة وجدل المرجعية

    وبناء على ما سبق بيانه، فإن المراكشي خصص بابا كاملا "لمناقشة مدى التزام الحركة الإسلامية بهذه المرجعية، ومظاهر التزامها بمرجعية أخرى مناقضة، هي المرجعية العلمانية". ويتضح لقارئ الكتاب أن فكرة الكتاب المركزية تتمثل في كشف النقاب عن مستوى تراجع المرجعية الإسلامية - بدرجاتها المتفاوتة ـ لدى تلك الحركات، وفي الوقت نفسه إثبات جنوحها إلى مرجعية أخرى مناقضة لها ألا وهي المرجعية العلمانية.

    ما هي صور الانفصام عن المرجعية الإسلامية؟ حددها الكتاب بصورتين متفاوتتين في الخطورة، مع اتحادهما في استدعاء المرجعية العلمانية، وإحلالها في الموضع الذي ينبغي أن تكون فيه الشريعة، والشريعة وحدها.. الصورة الأولى: تنحية المرجعية الإسلامية جزئيا، وهو ما أسماه "التجزيئ"، والثانية: تنحية المرجعية الإسلامية كليا، وهو ما أسماه "التنصل".

    حينما ينتقل قارئ الكتاب ليطالع أمثلة صور انفصام الحركات الإسلامية عن مرجعيتها الإسلامية، يجد نفسه أمام حالات لا تعبر بصورة واضحة وكافية عما أراده الكاتب، فمن تلك الحالات انطلاق المؤلف مما أسماه "أبجديات العلمانية" والتي تعني "التفريق بين الالتزام الفردي بأحكام الدين، والتزام المجتمع والدولة بها؛ أو بعبارة أخرى: بين الدين القلبي الإيماني على صعيد الفرد خصوصا، وبين الدين في صيغته العملية المهيمنة على حياة المجتمع والدولة..".

    بنى المراكشي على تلك الأبجدية من أبجديات العلمانية استخلاصه بأنه "قد تسرب هذا الفصل العلماني الشهير بين الأمرين بقبول الأول، ورفض الثاني إلى كثير من دعاة الإسلام، والتيارات الإسلامية العاملة مع رفضهم النظري للعلمانية. فما صحة هذا البناء الاستدلالي؟ وما مدى دقة تلك النتيجة؟

    إن التفريق بين الأمرين اللذين ذكرهما المؤلف، ليس من صنيع الحركات الإسلامية ولا من قرارتها، حتى تلام على فعله، بل هو من إنتاج النظام العلماني ذاته، فكيف تلام الحركات على أمر لا يد لها فيه، ثم يتم إلحاقها في الحكم بالعلمانية، ولقارئ الكتاب أن يتساءل: من هي تلك الحركات التي تقبل بالتدين القلبي الإيماني الفردي، وترفض الدين في صيغته العملية المهيمنة على حياة المجتمع والدولة؟

    من تلك التيارات الإسلامية التي ذكرها الكاتب باعتبارها فرقت بين الأحكام الفردية والجماعية "بعض التيارات السلفية خصوصا، فصار بعض مشايخ هذا التيار – مع إنكارهم العلمانية، وعدم انتسابهم إليها – لا يستنكفون عن التصريح بأن مهمتهم الدعوة إلى تصحيح عقيدة الأفراد وعباداتهم، وعدم الخوض في قضايا المجتمع والسياسية".. ليتساءل بعد ذلك: "أليس هذا تسللا علمانيا خفيا؟".

    من حق مشايخ التيارات السلفية مناقشة الكاتب في حكمه عليهم، وسؤاله عن مدى انطباق ذلك التوصيف عليهم، فهم إنما يفعلون ذلك، ويسلكون تلك المسالك، بناء على فهمهم للدين، وترتيبهم للأولويات، فيشتغلون بما يرونه أولى من غيره، فتصحيح العقائد أولا، وترسيخ التوحيد هو المطلب الأول عندهم، ولا علاقة لذلك كله بما تقوله العلمانية وتروج له.

    وكذلك سيجادله أتباع التيارات الإسلامية الأخرى الذين وصف اشتغالهم بإصلاح القلوب، وتزكية النفوس، والتركيز على التخلق بالأخلاق الفاضلة، مع ابتعادهم عن الشأن السياسي، بأنه لون من ألوان التأثر بالعلمانية، أنهم إنما يفعلون ذلك انطلاقا من فهمهم للدين، ورؤيتهم أن هذه القضايا تحتل الصدارة في إصلاح المسلم الفرد، وإقامة المجتمع الإسلامي، فلماذا يُدرج عملهم ضمن دوائر التأثر بالعلمنة؟

    تكاد جل الأمثلة والشواهد التي ساقها الكتاب للتدليل على دعوى تنحية الحركات الإسلامية للمرجعية بصفة جزئية، لا ترقى لمستوى إثبات ما ادعاه الكاتب، فأمثلته في أغلبها غير دقيقة ولا متماسكة في بنيتها الاستدلالية، ويمكن لمخالفيه الاعتراض عليها، ونقضها بحجج متينة، وأدلة قوية.

    صور "التنصل" من المرجعية الإسلامية

    في هذا المقام يتهم المؤلف حركات إسلامية بانسلاخها من مرجعيتها الإسلامية، بحيث يصبح السياسي (الإسلامي) "كائنا منضبطا في القوالب العلمانية الجاهزة، متجردا من كل خلفية فكرية شرعية"، موضحا أنه يعني بالتنصل في هذا السياق "تنحية المرجعية الإسلامية خلال الممارسة السياسية، ويتخذ ذلك مراتب متفاوتة الخطورة، تمتد حتى تصل إلى حالة الذين يزيلون هذه المرجعية مطلقا من خطابهم".

    ولبيان حالة "التماهي بين الخطاب السياسي لهؤلاء وبين الخطاب العلماني المهيمن" كما يراها المؤلف، نقل عن عبد الله بوانو، رئيس الفريق البرلماني لحزب العدالة والتنمية المغربي قوله: "لا بد من التمايز في المجالات والرموز والخطاب.. لأنه ليس مطلوبا مني أنا باعتباري سياسيا استحضار الآيات في ممارستي السياسية، بقدر ما أنا مطالب بتطبيق القانون والتشريع".

    ووفقا للمراكشي فإن "المسالك الخطيرة لهذه الصورة تتجلى في اتجاهين اثنين: أولهما: عدم الإفصاح عن المرجعية الإسلامية، والاكتفاء بفهم الناس وتصنيفهم، المأخوذ من بعض الإشارات والقرائن. والثاني: تغليف المرجعية الإسلامية بمقولات علمانية مائعة، يتستر الناشط الإسلامي وراءها، ويحتمي بها من النقد الفكري أو البطش المادي". واصفا الأول بأنه ستر للحق، والثاني بالتلبيس على الخلق.  

    انتقد المؤلف تلك الحركات الإسلامية الممارسة للعمل السياسي بأنها لا تفصح عن مرجعيتها الإسلامية بوضوح، معتبرا ذلك في بعض صوره تنصلا من المرجعية الإسلامية، ما يطرح سؤالا إشكاليا: هل مجرد الإفصاح عن المرجعية الإسلامية بوضوح يكسب تلك الحركات صفة "الإسلامية" في ممارستها السياسية؟

    ألا يمكننا العثور على حركات إسلامية أعلنت عن مرجعيتها الإسلامية بقدر كبير من التشدد، كحزب النور المصري؟ لكنه مع إعلانه لتلك المرجعية بكل وضوح، تلبس بممارسات سياسية منكرة ومسترذلة، فهل معيار التقييم هو مجرد الإعلان والإفصاح كما يطالب المؤلف؟

    ولا يستريب أحد أن الحركات الإسلامية حينما لا تعلن عن مرجعتيها الإسلامية بشكل واضح، فإنما تكون تحت هواجس الواقع وإكراهاته وضغوطه، وبطش الأنظمة البوليسية وجبروتها ما يجبر تلك الحركات على سلوك تلك المسالك، بحثا لها عن موطأ قدم لها هنا أو هناك، تحمي به نفسها من القمع والاضطهاد والملاحقة القانونية والبوليسية الباطشة.  

    مظاهر الاختراق العلماني وآفاق العلاج

    أكد المراكشي في معرض شرحه وبيانه لتسلل العلمانية إلى داخل الأمة الإسلامية، أن آخر "المعاقل التي كانت مستعصية على التأثر إلى عهد قريب" على التأثر بالعلمنة قد تم اختراقها، ويعني بها الحركة الإسلامية، مبديا قلقه الشديد "من حجم التغلغل العميق للمنطق العلماني" بين بعض أبناء هذه الحركة، رغم استمرار بعض المظاهر الإسلامية الظاهرة.

    وبين المؤلف أن لهذا "التغلغل مستويات متراكبة، بعضها أعمق من بعضها الآخر، تبدأ من الاختراق المعرفي العميق، وتنتهي بالاختراق الأخلاقي السطحي الظاهر، وتمر عبر مستوى تلفيقي يتبنى عملية التبرير الشرعي للفكرة العلمانية المخترقة".

    واهتم الكتاب بشكل مركز بنموذج الداعية طارق رمضان، المصري الأصل، والمقيم في أوروبا، معتبرا نموذجه يقدم (علمانية صريحة بثوب إسلامي)، وركز في نقده على جملة من الأفكار والمقولات التي يدعو إليها رمضان، كخطئه في تعريف العلمانية والديمقراطية، ومفهوم الهوية المتعددة (الإسلام الغربي)، وتسويته بين الإسلام وغيره، وتوفيقه بين الوطنية والدين، ومناداته بتجديد أصول الفقه.

    كما انتقد الكتاب مسالك بعض الحركات الإسلامية، وتمييعها لأحكام الشريعة في قضايا الجهاد والعلاقات بين الدول، ورأيها بإلغاء جهاد الطلب، وعدم تحريرها وضبطها لجملة من المفاهيم كالحرية والمساواة، وتركيزها على تاريخية النص، والمقاصد الكلية للشريعة، ونزع القداسة عن الديني، معتبرا ذلك كله من مظاهر الاختراق العلماني، وتسلل العلمانية إلى الداخل الإسلامي.

    في نهاية الكتاب وتحت عنوان "آفاق العلاج"، يدعو الكاتب الحركات الإسلامية إلى أن "تحقق لأبنائها نوعَ عزلة تحميهم من أثر العلمانية، وتحفظ عليهم دينهم من الانحراف والتميع.."، مبينا أنه يريد بذلك ما أسماه المفكر سيد قطب بـ"العزلة الشعورية"، وكذلك حذر تلك الحركات "من الانفتاح الفكري غير المنضبط"، داعيا تلك الحركات إلى الاهتمام بالعلم الشرعي وتعليمه، وضرورة المحافظة على صفتها ومرجعيتها الإسلامية.

    لن تستطيع الحركات الإسلامية الممارسة للعمل السياسي، النأي بنفسها عن تداعيات ضغوط الواقع وإكراهاته المختلفة، والتي قد تندرج في دائرة الضرورة والاضطرار كما يصنفها فقهاء تلك الحركات، في الوقت الذي يصفها آخرون باختراقات علمانية تسللت إلى معاقل تلك الحركات، كما فعل المؤلف المراكشي في كتابه هذا، لكن معطيات الفكر والواقع تشير إلى أن نموذج الدولة الحديثة لا يصلح محلا لتطبيق الشريعة، وإقامة الدولة الإسلامية التي تتوق إلى إقامتها تلك الحركات.
    #

    الدستور

    العلمانية

    القانون

    الحركة الاسلامية

    التنصل

    #
    أطروحة "الدولة المستحيلة" بين مؤيديها ومنتقديها

    أطروحة "الدولة المستحيلة" بين مؤيديها ومنتقديها

    الثلاثاء، 22 ديسمبر 2015 05:15 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    • أكاديمي إماراتي: "تعليمات أميرية وصلت إلى قناة الجزيرة"

      أكاديمي إماراتي: "تعليمات أميرية وصلت إلى قناة الجزيرة"

      سياسة
    • بيدرسون يرد على روسيا بشأن اللجنة الدستورية وعودة اللاجئين

      بيدرسون يرد على روسيا بشأن اللجنة الدستورية وعودة اللاجئين

      سياسة
    • هذا ما شاهده مطلق النار في قاعدة فلوريدا قبل الهجوم

      هذا ما شاهده مطلق النار في قاعدة فلوريدا قبل الهجوم

      سياسة
    • هل تراجعت مصر عن موقفها من الاتفاقية "الليبية-التركية"؟

      هل تراجعت مصر عن موقفها من الاتفاقية "الليبية-التركية"؟

      سياسة
    • طلاب سعوديون صوروا مواطنهم الطيار وهو يطلق النار بفلوريدا

      طلاب سعوديون صوروا مواطنهم الطيار وهو يطلق النار بفلوريدا

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    كيف تنتقل الدول نحو الديمقراطية وكيف ترتد أخرى للسلطوية؟ كيف تنتقل الدول نحو الديمقراطية وكيف ترتد أخرى للسلطوية؟

    كتب

    كيف تنتقل الدول نحو الديمقراطية وكيف ترتد أخرى للسلطوية؟

    الحقيقة أن تجارب الانتقال الديمقراطي في موجاتها الثلاث، أصبحت منذ مدة إحدى موضوعات علم السياسة، إذ تم دراسة هذه الحالات، وتلمس خصائصها المشتركة، ومميزات كل حالة على حدة، على ما توفره دراسة الحالة من إمكان بهذا الخصوص، وتم إنتاج عدد من المقتربات التفسيرية...

    المزيد
    لمصلحة من الترويج لبؤس و"بشاعة" صورة فلسطين؟ لمصلحة من الترويج لبؤس و"بشاعة" صورة فلسطين؟

    كتب

    لمصلحة من الترويج لبؤس و"بشاعة" صورة فلسطين؟

    رحلة مارك توين، إلى فلسطين، والمنشورة في كتابه (The Innocents Abroad Roughing It)، هي واحدة من مئات كتب الرحلات عن الشرق الأوسط التي نشرت في الولايات المتحدة الأمريكية على امتداد القرن التاسع عشر، والتي نقلت صورة ازدرائية ومتعالية،

    المزيد
    البنيوية الفرنسية من ليفي ستراوس إلى بيار بورديو البنيوية الفرنسية من ليفي ستراوس إلى بيار بورديو

    كتب

    البنيوية الفرنسية من ليفي ستراوس إلى بيار بورديو

    خاض بيار بورديو معركة شرسة ضد النيوليبرالية بكل تلاوينها، فضلا عن أنه اجتهد في المزاوجة بين عالم الاجتماع والمناضل السياسي من خلال توظيف معرفته الأكاديمية العلمية في خدمة الالتزام السياسي.

    المزيد
    قراءة في آراء كلود ليفي ستراوس مؤسس الأنثروبولوجيا البنيوية قراءة في آراء كلود ليفي ستراوس مؤسس الأنثروبولوجيا البنيوية

    كتب

    قراءة في آراء كلود ليفي ستراوس مؤسس الأنثروبولوجيا البنيوية

    يتحدث ليفي ستروس، المولود في عام 1908م، عن طفولته مع والديه فيقول إنه نشأ بين أبوين تجاذبتهما اهتمامات بالرسم والموسيقى. كما يتحدث عن انتمائه لأسرة امتازت بعلاقة أجدادها بالأسر الملكية التي حكمت فرنسا، بالإضافة أيضاً إلى تدين بعضها وتحرر بعضها الآخر وخاصة والديه.

    المزيد
    كتاب يروي تاريخ المدرسة الفلسفية واللغوية الفرنسية كتاب يروي تاريخ المدرسة الفلسفية واللغوية الفرنسية

    كتب

    كتاب يروي تاريخ المدرسة الفلسفية واللغوية الفرنسية

    لقد تشابكت البنيوية كذلك مع الماركسية، وقد نتج عن ذلك التشابك أن أصبحت الأنثروبولوجيا الفرنسية تنظرُ إلى الاقتصاد باعتباره جزءاً من نسق أشمل، وهو ليس الوحيد أو القوة الوحيدة المسؤولة عن تحريك وتغيير المناحي الأخرى في الحياة

    المزيد
    عبد الإله بلقزيز يشرح أمراض السياسة في العالم العربي عبد الإله بلقزيز يشرح أمراض السياسة في العالم العربي

    كتب

    عبد الإله بلقزيز يشرح أمراض السياسة في العالم العربي

    تطرق عبد الإله بلقزيز لهذا الموضوع استكمالا لما كان قد باشره من نقد لخطابات المثقف العربي في كتابه "نهاية الداعية"، إلا أنه في هذا الكتاب حاول أن يركز على أمراض السياسة، وعلى الطرق التي يعتمدها العمل السياسي في إدارة أزمة العمل السياسي.

    المزيد
    الدول الحديثة مطالبة بإدارة التنوع لا استبعاد الدين الدول الحديثة مطالبة بإدارة التنوع لا استبعاد الدين

    كتب

    الدول الحديثة مطالبة بإدارة التنوع لا استبعاد الدين

    على المجتمعات المعاصرة أن تطور خبرة أخلاقية وسياسية تسمح لها بإدارة التعددية الأخلاقية والروحية والثقافية إدارة عادلة ومنصفة.. وعلى أصحاب رؤى العالم شأن أتباع الأديان التوحيدية التاريخية الكبرى والأديان الشرقية والتوفيقية الروحية والإلحادية واللادينينة..إلخ، أن يتدربوا على التعايش.

    المزيد
    الدّين والسّياسة في الفضاء المغاربي.. دراسة تاريخية الدّين والسّياسة في الفضاء المغاربي.. دراسة تاريخية

    كتب

    الدّين والسّياسة في الفضاء المغاربي.. دراسة تاريخية

    ينطلق المؤلف من مسلّمة أن الشيخ عبد العزيز الثعالبي كان رائد السلفية المستنيرة في تونس. فعكس السلفية الوهابية في الجزيرة العربية، يرى أن السلفية المرتبطة بالحركة الإصلاحية العقلانية المغاربية كانت مختلفة،

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب